كنت أظمه بروحي عن هبوب الشمال و أحترق في لهب ناره و حالي نحيل
أَيُها الراحِلُ عُذراً في شُكاتي، فـ إلى طَيْفُكَ أنْاتُ عِتَاب ...T
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)