<font color='#000080'>هلا فيـــــــج إختيه مي دبي وهذه هو الجــــــزء ..





الجــــــــــزء الثـــــــــــالث ..



أم سيف سارت غرفه بنتها فـــــــــاطمة وهي مستانسه تحس إن الدنيا حلوه ..

فاطمة: هلا أمايه بلاج عيل مستانسه ..

أم سيف وهي تقعد على شبريه بنتها فاطمة : ا بتصدقين يا فاطمة ...

أم سيف: ما بصدق شو يا أمايه ..

أم سيف: سيف خوج في البيت ..

فاطمة: وعلى بالي شي بعد خمس دقايق بيظهر و بتشوفين ..

أم سيف: لا يا فاطمة قالي أقعده من الرقاد الساعة 9 الصبح هذه يعني احينه بسير و بيرقد ..

فاطمة وهي مب مصدقة : سواف إنتي متأكدة &#33;&#33;&#33;&#33;&#33;&#33;

أم سيف: شفتي حتى إنتي مب مصدقة .. وشوي جان يسمعون صوت باب ينفتح برا الصالة ..

فاطمة رافعه حاجب: ما قلت لج بي ظهر احينه .. برا في الصالة سعود كان يحاتي الطلعة باجر ما رقد و ما رقد خواته وياه ..

ريم: تعدوني " دلع سعود " وين بتسير هذه أصلن سواف ما بي ودينا كل كلام بس ..
مريم: لا هو قال لنا باجر بودينا أكيد ..

ريم مب مصدقه : كل يوم يقول هذه الرمسه ..

سعود: أنا بسير له تونيه سمعت صوته .. وسار سعود يدق على باب سيف يالي كان يرمس ويا محمد ربيعه وشوي جان يسمع بابه يندق ..

سيف: حمود بدق حقك عقب خمس دقايق أوجيييج ..

محمد: خلاص عيل فمان الله .. و صكر عن ربيعة وسار يفتح الباب ..

سيف وهو يفتح الباب: سعودي بلاك ..

سعود ببراءة : انت باجر بتودينا نشتري هديه ..

سيف وهو يقعد على رجبته عسب يساوي طول سعود: هيه باجر العصر بوديك والله &nbsp;بوديك ..

سعود: ريم تقول انك ما بتودينا ..

سيف: وينها ريموه .. &nbsp;

سعود وهو يأشر: هناك في غرفتها ..

سيف: طوف جدامي .. &nbsp;وجان يسر غرفه خواته ..

سيف: ريموه إنتي باجر عقابًا لج ما بتسيرين ويانا لو تتجلبين جدامي تسمعين ..

ريم: براي مب سايره أصلن باجر انت ما بتوديهم ..

سيف: زين من شوف منوه يالي مب سايره يا الصياحه .. ويطلع عنها عسب يقهرها وهي طبعا من بعد هذه الكلام يالي قاله تأكدت أنه بوديهم وتمت تحاتي ما رقدت الليل حتى ..

أم سيف: شفتي رد يرقد هذه سعود يالي موعيه ..

فاطمة: شو عندهم ..

أم سيف: ما دري والله

فاطمة : إنتي ما تخافين سعود يطلع على سواف ؟؟

أم سيف وهي تحاتي : والله خوفاتي يا فاطمة .. بس هذه أخوهم وين بسيرون عنه ..

فاطمة: خلاص عيل الحين يا أم فاطمة بترقدين عندي في غرفتي ..

أم سيف: لا حبيبتي أنا أم سيف و إنتي صحيح بنتي بس الأم ولا الأبو يتسمون على ولدهم ..

فاطمة: الحين شو قلتي بترقدين عنديه ..

أم سيف: لا بسير غرفتيه ما أقدر استغنى عنها .. تصبحين على خير

فاطمة: و إنتي من أهل الخير .. على كيفج .. و باست أمها وعقب سارت غرفتها عسب ترقد بس هيه من حطت راسها على المخدة ما ياها رقاد تذكرت الأيام يالي قضتها ويا أبو سيف و استغربت من نفسها شو ذكرها فيه من بعد هذه السنين الطويلة .. يمكن ضحكه سيف يالي شافتها على ويهه ذكرتها بريلها يالي كان طبق الأصل من سيف ومريم .. &nbsp;تذكرت يوم كان يكلمها بعيد عن أهلها وهي خايفة لا حد يشوفهم وتذكرت يوم خطوبتها منه جيف كانت بتموت إلا تشوفه بس أبوها مصر ما يشوفها حتى في ملجتها ما رضا أبوها تشوفه إلا ليله العرس و في لليله العرس كانت عرس زمان و هي كانت صغيرة حتى دراسة ما كملتها كانت ثالث عدادي &nbsp;.. ابتسمت أم سيف وهي تذكر يوم يابت فاطمة كيف كان أبو سيف مستانس لأنه صار أبو ولكن غير يوم يابت سيف حست انه فرح أكثر من ما فرح يوم يابت فاطمة &nbsp;لأنه ولد و بشيل اسمه يوم بيكبر .. تذكرت سيف يوم كان صغير كيف كان ويا أبوه دوم حتى يوم يبا يسير الشغل كان يبا يخلي مدرسته بس عسب يسير ويا أبوه ..

أبو سيف: بس حبيبي لا تصيح الأسبوع الياي بوديك البر .. و بعلمك الصقاره

أم سيف: أي بر و صقاره يا راشد الولد صغير وبعده على هذه السوالف ..

سيف وهو يمسح دموعه: لا أميه بسير البر أنا مب صغير أنا ريال صح أبويه ..

أبو سيف: هيه نعم ولدي ريال وبشيل البيت من بعد عين &nbsp;..

أم سيف ما عيبتها رمسه أبو سيف: الله لا يخلينا منك يا بو سيف &nbsp;يومنا قبل يومك ..

أبو سيف: الموت حق يا أم سيف ..

سيف: أمايا يا الله بسير المدرسة نادي فطوم .. &nbsp;
&nbsp;
أبو سيف: وابوي عليك أنا تقول لأمك تنادي أختك سير انت ونادها اربع .. ربع سيف ينادي أخته من بعد ما استحى من الرمسه يالي قطها &nbsp;..

أم سيف: فديته والله .. الله يخليكم ..

أبو سيف: الله يخليكم ليه يا أم سيف من بعد عينكم أنا مالية دنيا ..

أم سيف: لا تقول هذه الرمسه يا أبو سيف غير الموضوع ..

سيف وهو يسحب فاطمة يالي كانت دبه و كانت تاكل : أمايا شو في بنتج قاعدة تزط ..

أبو سيف: أنا هذه الولد ما دري من وين ايب هذه الرمسه عيب يا بوك .. و ودعتهم أم سيف بضحكه وبسمة وسيف يودع أمه بأيده ويا أخته فاطمة وأبو سيف مستانس عليهم .. نشت أم سيف من ذكرياتها على أذان الفجر يالي استغربت هيه من نفسها مر الوقت بسرعة وهي تتذكر هذه الأيام الحلوة يالي مالها رجعة من بعد عين الغالي سارت " عزكم الله " الحمام و تمسحت وعقب صلت وقعدت بنتها فاطمة وريم ومريم عسب يصلون الفجر ودقت على سيف الباب بس ما عطاها جواب .. وعقب سارت غرفتها وقرت شويه من آيات القرآن الكريم وعقب حطت راسها على المخدة رقدت بسكون أول ليله ترقد فيها بسكون &nbsp;وبراحه بال .. الصبح الساعة 10 وربع سيف يزاعج على أمه ..

سيف معصب قاعد من رقاد لابس وزار و فانيله &nbsp;: أنا ما قلت لج توعيني الساعة تسع ونص ..

أم سيف وهي معصبه : بلاك انت جذيه تكلم أمك ..

سيف: عيل جيف تبيني أرمس و أنا متأخر على الموعد ..

أم سيف: أنا قعدتك بس انت ما عطيتني جواب و بعدين إلي يبي الصلاة ما تفوته تسمع ..

سيف وهو يربع أيده : جيف يعني ؟؟؟

أم سيف: جان ضبطت موبايلك على الساعة تسع .. ولا شو فايدته بس ترمس فيه " تنغزه "

سيف وهو يركب فوق حس إنه ما من وراها فايده هذه المناحة : &nbsp;سيري عني إنتي الثانية بعد ..

أم سيف تنفست بعمق و غمضت عينها و كانت تبي تصيح بس فاطمة ما خلتها كانت توها يايه من المطبخ هي و ميري .. سيف تسبح وتلبس بسرعة بسرعة وعقب ظهر ويا محمد ربيعه و سارو المول عسب يا لاقون خليفة ..

محمد: سواف جيف احينه بتعرف الريال هاه ..

سيف: والله ما عرف بس انت تعال خلنا نمشي .. و سارو و قعدو في واحد من الكوفهات يشربون كابتشينو ..

محمد: سواف أنا بسير أتمشى وبيك ..

سيف: وين وين بتخليني بروحي لا ما تسير تقعد ..

محمد يضحك: لا تخاف الريال ما بياكلك .. ولا مواعد وحده من البنيات ..

سيف ويأشر على ويهه: هذه شكل بنيات بالله عليك أقعد بس اقعد ..

محمد: لا حبيبي خلني أسير أشوف شغلي شويه أترزق .. وسار عن سيف يالي كان يطالع يمين ويسار وشوي جان يتصل به خليفة ..

سيف: ها وينك يا أخي

خليفة: هذه انت يالي جداميه ..

سيف: جدامك .. وينك انت &nbsp;

خليفة: صد ورا و بتشوفنيه مقابيلك .. سيف يوم أطالع ورا شاف ريال لابس نظاره سوده ومرجع ظهره على ورا وشكله ريال كبير ما مال خرابيط و يرمس بالتلفون و يأشر حق سيف ..

سيف وهو يبتسم: هذه انت يعني ..

خليفة: ليش يعني مب مصدق تعال و شوف .. نش سيف وسار لخليفة وخليفة أول ما شاف سيف عجبه شكله صغير ومرتب وريحه عطرة شاله البقعة جنه مواعد بنت مب ريال نش خليفة يوايه سيف ..

خليفة: مرحبا الساع أقرب ..

سيف: ملاين ولا يسدن .. تسلم يا خليفة .. ويقعد ..

خليفة: ها شوف و شفتنيه شتبي بعد .. &nbsp;

سيف: خليفة انت ما تبينا نكون ربع يعني ربع عادي والله ما بسويلك شي بس أنا من رمستك حسيت براحه اتجاهك والله ما في غير هذه لا يسير فكرك لبعيد .. و انت من هيأتك ريال كبير تفهم في الدنيا ..

خليفة وهو هادي : سيف جم عمرك انت ؟؟

سيف: أنا عمري 18 سنة ..

خليفة: أنا عمري 36 سنه يعني في فرق كبير بيني وبينك من ناحية التفكير وكل شي .. &nbsp;

سيف ما استغرب: خليفة أنا ما يهمني فرق السن في ناس كبيرة في السن بس عقولهم صغير وفي ناس بعدهم عمرهم ما عدا الخمس تعش وعقلهم يوزن بلد على قولتهم ..

خليفة: و انت من أي نوع يا سيف ..

سيف وهو يبتسم: أنا أعوذ بالله من كلمه أنا من النوع الثاني ولا تقول إني خقاق ولا شي بس أنا أشوف عمري جيه &nbsp;..

خليفة وهو مقتنع من الرمسه : من رمستك الصراحة اقدر أخذ وعطي معاك بالرمسه ..

سيف: يعني أقدر أقول انك راضي عليه ..

خليفة ويطلع أسنانه وتبين حلاته : خلاص مثل ما تبي الصراحة دشيت خاطري يا سيف و جرأتك و أسلوبك في الكلام وكل شي فيك &nbsp;عيبني ..

سيف وهو يمسك فروخته: تسلم يا خليفة لا تمدحني زود أخق بعدين .. و قعدو الشبيبة يرمسون و يسولفون عن سوالف الدنيا وخليفة مستانس على سيف و من رمسته وياه حس انه ريال عاقل و مثل ما قال إنه ريال عقله يوزن بلد .. وعلى الغدا مثل العادة سيف مايا و الكل كان عند أم سيف عسب يتغدون..

خالد: خالوه نحن ما نبي بسنا والله زدت عشرة كيلو ..

حمده: اسمع .. &nbsp;يا ويهك أونه زاد عشره كيلو ..

أم سيف وهي تصب الجاي لهم: &nbsp;لا تضاربون انت كله وياها تضاربون ..

خالد يطالع الصالة: خالوه والله بيتكم من عقب الصيانة صاير شي الصراحة كل شي فيه شي ..

أم سيف: هيه هذه اختيار فاطمة في الديكور ..

خالد وهو يبتسم: عاشت بنت العم والله اختيار ولا أحلا ..

فاطمة: تسلم يا خالد ما تقصر ..

حمده: أتصدق عمرها تراها .. ها يجذب عليج تراه ..

خالد: زين يا حمدوه بتشوفين يا الدبه .. &nbsp;

سعيد ولد عمهم عبدالله: انتو إيه ما فضحتونا هاه &nbsp;قوم خلنا نسير عند الرياييل ..

عبيد: والله فشيله .. الكل ضحك و عقب سارت أم سيف عند بنات عمها يالي هم أم عبدالله و أختها أم خالد و أم عبيد .. كل أربعه أيون عندهم و يرمسون و يسولفون و كل يمعه يسيرون بيتهم العود تجتع كل العيله هناك .. بس سيف ما يحظر هذه الاجتماعات كله مطيح عند المصبنة بس اليوم كان معزوم عند خليفة وعقب رد الساعة 3 شاف أهله بعدهم في البيت و حس انه ما بيسلم من رمستهم خواله وعمامة ..
سعود كان يلعب ويا عيال عمه برا في الحوي كان الجو حلو مغيم وهو عيبته السالفة يبا يغلس عليهم شوي وسار عندهم تحت الشجرة ..

سيف وبصوت عالي: يا السبلان شو قاعدين تسون ..

سلطان: خيبه خرعتنا بلاك انت ..

سيف: والله كيفي بتنا ..

حميد: سيف انت وين رحت يسالون عنك ..

سيف: برايهم خل يسالون عنيه أحسن ..

سلطان: وين كنت ..

سيف: مالك شغل انت .. سعود أول ما شاف سيف يا وربع و لزق فيه &nbsp;..

سيف: بلاك انت والله بوديك ..

سعود: الحين العصر لاه ..

سيف: هيه تلبس و تزهب وقول حق ريم ومريم بعد ..

سعود: انت قلت ريم ما بتسير ويانا ..

سيف: هيه والله لا تقول حقها يوم بتقول وين بتسيرون قول لها إنه سيف ما بوديها زين حبيبي .. سعود وهز راسه ..

سلطان: وين بتسيرون ..

سيف: كشته بتسير ويانا حميد

سلطان: أنا أنا بسير ..

سيف: لا ممنوع اصطحاب الكبار .. &nbsp;

سلطان : لا أنا صغير ..

سيف: انت اقعد ويا ريم تلعبون ويا بعض ..

سلطان وشي و بصيح : لا أنا ما أحب البنات بسير وياكم ..

سيف: بفكر عقب برد عليك زين بباي ..
سلطان تم معصب إلا يسير وياهم &nbsp;هو أكبر عن سعود بسنه ليش ما يوديه .. أما حميد وسعود مستانسين بسيرون كشته ويا سيف ويلعبون على الريحات .. &nbsp;

سيف كان ما يبي احد يشوفه داخل من الباب يالي ورا لأنه تحت الدري بمكانه يركب و محد يشوفه صلات بيتهم بعيده عن الدري و من جذي محد يشوفه .. &nbsp;المهم سار سيف فتح الباب ومشى شوي شوي بس بطريقه محد يكشفه انه يبي يتهرب منهم .. شافته بنت عمته عنود وهو يدخل بس حست انه يتهرب فحبت إنها تسكت أحسن من لا تيب حقه المشاكل .. دخل سعود هو وعيال عمومته ..

سعود: أمايه أمايه أمايه شو سلطان يبا يضربني ..

أم سعيد وتفتن عليه : وينه سلطان تعال بشوف ..

سلطان: جذاب والله جذاب أنا مابا أضربه ..

سعود وهو واقف حذال أمه: أمايا يبا يضربني

أم سيف: ليش يبا يضربك ..

سعود: سواف قال انه بوديني اشتري هديه وقال له سيف ما بوديك و الحين يبا يضربني ..

أم سيف وهي مستغربه : و وينه سيف الحين .. متى قالك هذه الكلام ..

سعود: سواف في غرفته راقد ..

أم سيف وهي مستغربه: راقد ..

أم خالد: قومي قعديه يا أم سيف ..

أم سيف وهي خايفه: بسير أشوف ولديه هو طلع من الصبح وما شفته يوم وصل .. وسارت طلعت فوق ودقت عليه باب غرفته بس ما شي جواب قعدت في الصالة وعقب 10 دقايق ردت أدق عليه الباب وعقب بطل لها الباب ..

سيف بنفس خايسه: نعم بغيتي شي ..

أم سيف: سيف متى ييت

سيف: تونيه ياي ما كملت ساعة أمايه أنا ما ليه خلق للمفاتن أنا أبا أرقد ممكن يعني ..

أم سيف: والله ما تستحي يا سيف سودت ويهي جدام أهلك هذولا عمامك و خوالك تحت تبا ني أجابل الرياييل يا ولد راشد..

سيف وبدا يعصب:أمايه أنا تعبان وأبا أرقد ليش من البارح ما قلتي لي إنهم بيون ها الحين يايه تذكريني.
&nbsp;
أم سيف و بصرامة: سيف ألبس كندورتك و انزل تحت سلم عليهم وجابلهم بسرعة ولا لا تشوف مني شي ما يسرك .. فضحتي من بين أهلك فضحتني ..

وسارت عنه وكانت الدموع في عينها ونبرة صوتها تبين إنها فيها الصيحة بس سيف ما لاحظ سارت أم سيف غرفتها قعدت تصيح وكان صياحها غير هذه المرة حست بروحها تظهر من جسمها من كثر الصياح .. أما سيف فكان معصب ما يدري ليش يوم تكلمه أمه يعصب يحس إنها هي سبب موت أبوه يالي كان يحبه وحياته والعيون يالي يشوف فيها و الضوء يالي ينور له طريقة .. قاعد على شبريته الخضرا ومعصب ما يبا يسير بس غصبن عنه نش ولبس كندورته وتعصم وتعطر ونزل تحت .. منزل راسه وسلم على حريم عماته و خالاته مب متعود يوقف في وسط حريم وبنات .. الحريم مستغربات منه شكله مب الكلام يالي يسمعون عنه هادي و حليو طالع على أبوه ومحترم منزل راسه .. و البنيات كل وحد تطالع الثانية و مستغربات منه &nbsp;فاطمة استانست وايد على الأقل بيجابل الرياييل .. &nbsp;أما سيف على طول طلع للميلس وفيه الكل مستغرب سيف بن راشد بن سلطان ياي يسلم عليهم زين يوم نزل لمستواهم و سلم عليهم ..

سيف: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..

الكل : وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
سيف وايه كل يالي في الميلس وقعد حذال خالد ولد عمه لأنه وياه من يوم ما كانو صغار لين ما خلص خالد ثانوية عامة وعقب سيف رابع شلته الخايسه يالي في المدرسة ..

خالد: شحالك سيف ..

سيف بدون نفس معصب : بخير حمد الله ..

خالد: خيبة بلاك ما سوينا بك شي ..
&nbsp;
سف: خالد أسكت عني لا أدفنك احينه ..
&nbsp;
خالد: ول ول ول ول زين خلنا ساكتين.. بس الله يخليك خلك عادي شوف عمامي و خوالي يا ولد خالوه يطالعونك ما أبيهم يخذون عنك فكرة زود ما هم ما خذين .. &nbsp;

" خالد ولد عم سيف وولد خالته في نفس الوقت " .. سيف هز راسه و عقب خمس دقايق إستفيج حق خالد وقعد يكلمه .. و العصر ظهر سيف ويا خواته وسعود أخوه يمشيهم في البلاد وأول كان ما يبا يودي ريم شافها مسكينة قاعدة بروحها من بعد ما روحو عيال عمه وخاله عنها بإصرار من مريم وسعود خذوها وكل ساعة يذكرها إنه لو لا سعود مريم لا ما ركبت وياهم وهي ما تقدر تتكلم عن ينزلها في نص الطريق " يسويها "

نهاية الجزء الثالث


سوااااااالــــــــــــــم </font>