[ قاعدتي هي:" قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون "
ونعم القاعده ..
من مصرف الأمور سواه رب العالمين
العبد بالتفكير والرب بالتدبير
عن نفسي,,استغفر الله استغفر الله مااقدر اتحكم بقراراتي
وحسن الظن عندي "كسير الخاطر"
الله يجبر بخاطره .. وخاطرج ..
يمكن هذا ظن سوء بنفسج لا غير .. وفيج الخير اختي .. ^_^ ..
تعلمت من تجاربي"الياهلييه" التي تضعنا في دوامات الظن
,,لكن تجارب "الكباريه" هي التي تربي وتعلم وتبني شخصيتك على"التوكل"
حاجه فهمناها من السطات:"اقطع الشك باليقين" فلا مجال للظن
اصلا صرااحة
سوء الظن ----> انتشار زوبعه و عموم المهزله
حسن الظن---> صافي النيه مهزوز الشخصيه
--->*يؤدي او تؤدي إلي
في فرق بين إنج تملكين ما يسمونه باليقين .. وبين انج معتمده على ظن قد يكون ماله من الواقع أساس ..
وبكلا الحالتين .. أكان ما أملكه يقينا أم ظنا .. لازم يظل حسن ظني بالشخص باقيا لشغلتين ..
الأولى : هي أنه قد يقصد من فعل معين شيء غير اللي وصلنا وفهمناه ..او انه انوضع تحت أمور دفعته لذلك ..
فهو بباطنه لا يعد الا إنسان أخطأ أم سهى كحالنا جميعا .. فليس منا من لا يخطيء وإلا لما تقدم المرء يوما ..
كما قال أخي الكريم المنصوري
(( طبعاً جميــعنـــا يخــطــأ
وأجمل ما في الحيـــاة هو الخطأ
لأن من الخطأ نتعلم الصواب
ومن الصواب نبني شخصيـتنـــا ))
الثانية : يكون حسن ظني فيما يملك المعني من بقعة طيبة بنفسه .. فأبقي حسن ظني به .. فهو قد يرجع .. يتوب .. يصطلب ..
وحتى أبعد عن ذاتي خطأ قد أقع به في ظن يكون خاطئا وهادما لكل طيب يجمعني وإياه .. !
فبالنهاية يهمنا النصف المليء من الكوب .. لا العكس .. ولا حتى النقطة السوداء بالصفحة البيضاء تهمنا ..
مع العلم أنها قد تكون نقطة وهمية لاندراجها تحت مفهوم سوء ظنٍ خاطئ أسقطه أحدهم بتلك الصفحه .. !!
في حال كان ما أشك به أمرا يسيء بالمعني نفسه .. من درب قد يقوده لسوء ما هو في غنى عنه .. اتبعه لجهل او غفلة او ماسواه ..
هنا علي المبادره باسلوب طيب أتيقن من عدم تأثيره في الشخص سلبا ..أو أن ما يظهر عليه من علامات الخطأ (( كذنب مثلا )) .. فيكون علي الترخي والسؤال ..
لا لشي ولكن لخشيتي عليه وحرصي .. وما أملك من ود يجمعني به ..دون أن أظهر له علامات الاتهام والتعصيب .. فلا يسمى فعلي ظنا سيئا ..
وكما قيل .. من لانت كلمته .. سكنت بالقلب محبته .. وإن أحبك المرء فعلن وإن كان ضده .. إلا أن شيئا ما يخز بقلبه (( والهاء هنا راجعه للمعني المجهول )) ..
حتى إن أظهر العكس لأمر ما بنفسه أم غيره .. وكما قال الرحمن جل شأنه بسورة آل عمران ..
(( ... ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين ))
وأصلا صراحه : )
سوء الظن < - - - ماذكره الدين إلا بالسوء والذم .. والنهي عنه ..
كما جاء الرحمن بقوله .. (( وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا )) الفتح ..
حسن الظن < - - - لم يذكره حبيبنا عليه الصلاة والسلام ورب العباد جل شأنه إلا بالحث والترغيب .. وطلبه دوما ..
كما قال الكريم المتعال .. (( ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا )) النور + (( وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم )) الاسراء ..
أما ما تلى ذلك من اظهار علامات الشك والحرص فهو لا يجب أن يكون إلا خشية منا على س من الناس ..
وهنا فلا يكون فعلنا إلا أمرا حسنا وجب علينا ابداءه باسلوب طيب وحسب ..
وبالنهاية فكل اللي بغيت أنبهه من الطرح ..
ان اذا كان ظنج الحسن ما بييب لج غير الخير والطيبه سواء منج أو لج فما المانع من التحلي به إذا .. !!
والعكس في حال سوء الظن وما يجلبه من هم وغم .. وما يتبعه من آثار سيئة بعلاقتك والمعني ..
ليس علينا ان نكون كما يقال .. مغفلين لا ندري من الواقع شيئا ..
ولكن فالنجعل يقيننا بما يملك غيرنا من سوء (( حالهم حالنا )) على جنب ..
ونقبل على بقعة طيبة تحتويهم .. لنعين بفعلنا هنا اتساع رقعته وبقعته الطيبة .. لا العكس .. !!
وأعيد وأقول .. عامل الناس كما تحب أن تعامل دائما ..
وإن كنت مسيئا الظن بغيرك .. فلا تنتظر منهم العكس أبدا .. !!
وانا قاعده اتكلم بشكل عام طبعا .. ^_____^ ..
مني لج نصيحه يااختي,,لاتحسيبن الأمور لحالج او حتى توزنيها ,,
دوم استعيني بحد اكبر,,ودوم خليها ببالج الظن يودي إلي الشك
والشك يؤدي إلى الصدااع قصدي إلى ضعف التوكل على الله
واذ "بعيد الشر" مش متوكلين على الرب,,شو حياتنا بتكون
أولا .. صدق اسمي مشكله ..
بين كل رد والثاني بالمواضيع لما يكون الكلام موجه لي .. أتفاجأ لوهله واسأل روحي شو دراهم باسمي .. !!
ولمن أركز وانتبه أكثر أو حتى أكمل الجمله ألاحظ ان الأمر مجرد تشابه بالمنظر لا أكثر لول ..
وكنت بحط لج نفس السؤال (( شو دراكم باسمي )) لولا اني لاحظت شغله لول .. >> أدري طلعت عن الموضوع .. ^_^ ..
ثانيا بالنسبة لنصيحتج اللي سعدت بها خيتو ..
فنعم .. جميل أن يستعين المرء بمن يكبره ..
لكن ياما تمر عليج أشيا ماتحتاج إلا لرد فعل من ذاتج لا غيرج وحسب ..
ومو دايما الأكبر يكون موجود .. ولا هو دايما بنفع ..
فلا نجد بكثير من الأحيان غير ذاتنا كأخ أكبر نستند عليه .. فنأخذ بمشورته .. !!
وباقي الحجي نفسه اللي ذكرته قبل بنفس الرد .. فوق شوي .. ^_^ ..
ربي يسرج عليج يااارب
واختي حبيبتي شكرا عالطرح الجمييل
وياج حبابه ..
بالعكس الشكر لج على مرورج اللي جد أسعدني ..
وانا ماسويت إلا إني حطيت نقاط بالمقدمه وانتو كملتو علي بهذا النقاش اللي أسعدني معكم ..
وبالتالي .. فمن يجب عليه الشكر هنا هي أنا وليس انتم ..
ربي لكم حافظ ..
ماهي هزاايم إلا بنت تعيش "حياتها" بغلطاتها و مغامراتها
وكلنا متعرضين لهذه المواقف
لكن لابد لنا ان نتعلم
نعم .. لابد لنا ان نتعلم ..
وإلا فما جدوى السلم إن وقفت عليه دونما اقدام .. لنيل غايتك .. !!
ولا يكون السلم هنا إلا حياة نعيشها بارتفاعها وانخفاضها ..
بهبوطنا تاره .. وصعودنا تارة أخرى ..
جعلنا ربي وياكم من الصاعدين دوما .. وإن كان لابد من الهبوط يوما ..
فيكون مصحوبا بصعود أكبر .. بخبرة أعظم .. بنية أطيب .. !!
ودي واحترامي وتقديري الدائم لشخصج ..
والسموحه عالاطالة والتأخر بالرد .. !! ]
مواقع النشر (المفضلة)