ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه
عيبتني الاخيره واللي قبلها اكثر هههههههههههههههه
صدق وناسه وعليه حركات جحا خخخخخخخ
تسلم اخويه الاسطوري ويعطيك العافيه
وننتظر منك المزيد من النوادر المضحكه ^_^
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه
عيبتني الاخيره واللي قبلها اكثر هههههههههههههههه
صدق وناسه وعليه حركات جحا خخخخخخخ
تسلم اخويه الاسطوري ويعطيك العافيه
وننتظر منك المزيد من النوادر المضحكه ^_^
اللهم ارحم والدي وجدي وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم..
ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس..
اللهم أبدلهم داراً خيراً من دارهم .. وأهلاً خيراً من أهلهم ..وارزقهم الفردوس الأعلى ..
وأعذهم من عذاب القبر ..وعذاب النار..اللهم اجمعني بهم في جنات النعيم
الله يخليهم لنا يارب
![]()
ههههههههه اصبحنا واصبح الملك لله
شو ها يالاسطوري
اسمينـي اتجلبت طول الحجـره / والا الاخيره مسكييين حاله جحا يردها فيها
شــغـل غـيـاض ؛
؛
والأولى عجيبـه كـان الشيبه يسويها فيـنـا
![]()
؛؛
ولا مالت الحـليـب
أما ايه دي حاجه عجيبه
![]()
؛؛
سلمـت يالاسـطـوري
حـط الجزء الثالث الحينه لول
يالله ونرقـب الاضـافـة
السـلام عليكم
أنا اول مره أعرف انه تركي![]()
عيبني الجزء الأول![]()
متـابعيين
.
.
كان جحا راكبا حماره حينما مر ببعض القوم وأراد أحدهم ان يمزح معه
فقال له : يا جحا لقد عرفت حمارك ولم أعرفك
فقال جحا : هذا طبيعي لأن الحمير تعرف بعضها![]()
.
.
![]()
اويه معلومات يديده الصراحه قبل الي انعرفه انه جحا راعي سوالف كشخه *_*
تسلم الاسطوري امتعتنا وافدتنا يزاك الله خير
لو حلفت انك تبيني ،،،
وميت وهيمان فيني ،،،
بأعتبرها ألف كذبه،،،
طحت من قلبي وعيني ،،،
اسميه سوالف![]()
............
التعديل الأخير تم بواسطة هزاايم ; 09-11-07 || الساعة 02:39 AM
الكلام يطلع مخربط
بحطه في وقت ثاني
لكن حبيت أقول الكلام اللي انذكر عن جحا غير صحيح واسمه غير صحيح والنكت هذي أغلبها جذب
برد لكم بعد ما أعدل الخلل
التعديل الأخير تم بواسطة حصان طروادة ; 02-07-07 || الساعة 11:13 PM
السلام عليكم ..
بعد مراسلة الأخ حصان طروادة لي على الخاص تبين أن المعلومات اللي أنا ذكرتها عن
جحا مب صحيحة 100% وبعدما بحثت عنه لقيت انه مافي
إتفاق تام للحين ، وإن شخصية
جحا اللي نحن عرفناها مب موجوده في شخص واحد يعني في عدة أشخاص إنعرفوا
على أساس إنهم جحا واختلفت الروايات على هالشي وبذكر
لكم أحد المصادر شو يقول ..
//
جحا هي شخصية خيالية فكاهية في الأدب العربي. هو أبو الغصن دُجين الفزاري الذي عاش نصف حياته في القرن الأول الهجري ونصفها الآخر في القرن الثاني الهجري، فعاصر الدولة الأموية وبقي حياً حتى حكم الخليفة المهدي، وقضى أكثر سنوات حياته التي تزيد على التسعين عاماً في الكوفة.
اختلف فيه الرواة والمؤرخون، فتصوّره البعض مجنوناً وقال البعض الآخر إنه رجل بكامل عقله ووعيه وإنه يتحامق ويدّعي الغفلة ليستطيع عرض آرائه النقدية والسخرية من الحكام بحرية تامة.
وما إن شاعت حكاياته وقصصه الطريفة حتى تهافتت عليه الشعوب، فكل شعب وكل أمة على صلة بالدولة الإسلامية صمّمت لها (جحا) خاصاً بها بتحوير الأصل العربي بما يتـلاءم
مع طبيعة تلك الأمة وظروف الحياة الاجتماعية فيها. ومع أن الأسماء تختلف وشكل الحكايات ربما يختلف أيضاً، ولكن شخصية (جحا) المغفّل الأحمق وحماره هي هي لم تتغيّر ،
بل إنك تجد الطرائف الواردة في كتاب (نوادر جحا) المذكور في [[فهرست ابن النديم (377هـ) هي نفسها لم يختلف فيها غير أسماء المدن والملوك وتاريخ وقوع الحكاية، فجحا العربي عاش في القرن الأول الهجري واشتهرت حكاياته في القرنين الثاني والثالث، وفي القرون التي تلت ذلك أصبح (جحا) وحكاياته الظريفة على كل لسان، وقد ألّفت مئات الحكايات المضحكة ونُسبت إليه بعد ذلك، ويبدو أن الأمم الأخرى استهوتها فكرة وجود شخصية ظريفة مضحكة في أدبها الشعبي لنقد الحكام والسخرية من الطغاة والظالمين، فنقلت فكرة (جحا العربي) إلى آدابها مباشرة، وهكذا تجد شخصية (نصر الدين خوجه) في تركيا، و(ملة نصر الدين) في إيران، و(غابروفو) جحا بلغاريا المحبوب، و(ارتين) جحا أرمينيا صاحب اللسان السليط، و(آرو) جحا يوغسلافيا المغفل. وبعودة بسيطة إلى التاريخ تكتشف أن كل هذه الشخصيات في تلك الأمم قد ولدت واشتهرت في القرون المتأخرة، وهناك شك في وجودها أصلاً، فأغلب المؤرخين يعتقدون أنها شخصيات أسطورية لا وجود لها في الواقع، وقد اشتهرت حكاياتها في القرون الستة الأخيرة، وربما أشهرها وأقدمها هو (الخوجة نصر الدين) التركي الذي عاصر تيمورلنك في القرن الرابع عشر الهجري، كما يتضح ذلك من حكاياته الطريفة مع هذا الطاغية المغولي.
//
والنوادر اللي أنا نقلتها قبل وبنقلها عقب ؛ ماقصد فيها أحد الشخصيات الحقيقه اللي كانت
موجوده قبل لأن أغلب النوادر مألفه ومالها مصدر يثبت نسبها
لحد معين عشان جيه جحا اللي أنا
أرمس عنه هي
الشخصيه الفكاهيه الخياليه اللي عرفناها من صغرنا شو ماكانت تصرفاتها وشو ماكانت
ألفاظها والنوادر شو ماكانت تراها ماتدين حد معين يعني مثل
شخصية مدهش من وحي الخيال بس
يحبونها الناس
![]()
"نوادر اليوم"
اختصم رجلان إلى جحا حيث ادعى أحدهما وكان رجلا بخيلا
على صاحبه انه أكل خبزه على رائحة شوائه
وطالب الرجل بثمن الشواء الذي لم يأكله ،
سأل جحا البخيل : وكم ثمن الشواء الذي تريده من الرجل ؟
فقال له : ربع دينار ، فطلب جحا من الرجل دينارا ،
ورنه على الارض ثم اعاده الى صاحبه
قائلا للبخيل : إن رنين المال ، ثمن كاف لرائحة الشواء
//
تبخر (تدخن) جحا يوما ، فاحترقت ثيابه ! فغضب جحا كثيرا ،
واخذ يتعهد نفسه عهدا ، بأن لا يتبخر ابدا إلا وهو عريان
//
بعث أحدهم كتابا الى جحا ليقراءه ، فعسرت عليه قراءته ،
ولم يعرف ما فيه وأراد جحا أن يتخلص من المأزق
فسأل الرجل : من أين جاءك هذا الكتاب ؟
فقال الرجل : من مدينة حلب ،
فقال جحا : صدقت ، ومن قال لك اني أجيد القراءة بالحلبي ؟
//
كان لجحا مجموعة من الحمير فأحب أن يعد الحمير فوجدهم عشرة ،
فركب حمارا وبعد فترة حب أن يعد الحمير ،
فلم يعد الذي كان راكبن عليه فوجدهم تسعة ،
فنزل من الحمار وعد مرة أخر فوجدهم عشرة
فقال : أمشي ويكون لي عشرة خيرا من أركب وأخسر واحد
//
هنالك رجل أغمي عليه في السوق فحملوه ظنا أنه مات ،
فقام وقال لجحا : ياجحا قل للناس أني حي
فقال له : أصدقك وأكذب كل هؤلاء ؟
//
المعلم لجحا : فى اى فصل يسقط المطر ؟
أجاب جحا : بكل تاكيد فى الفصل الذى ليس له سقف
//
فقد جحا خرج حماره فنادى بالناس وقال لهم
اذا لم تجدو خرج الحمار لاتعلموا ماذا سوف افعل ،
وفي اليوم التالي احضروا له الخرج وقال له الناس
ماذا كنت سوف تفعل ياجحا لو لم نجد الخرج
فقال لهم : كنت سوف اشتري غيره
//
سافر جحا وابنه يوماً إلى قرية مجاورة فركبا الحمار وسرا فقابلا بعض الناس ،
فقال بعضهم لبعض : أنظروا ظلم الإنسان للحيوان ؛ يركب هو وابنه على حمار ضعيف !
فخجل من كلامهم ، ونزل يمشي وترك ابنه راكبا ، فمر بقوم فسمعم
يتهامسون : أنظروا كيف يركب الغلام ويترك والده يمشي على قدميه !
فنزل ابني خجلاً من كلامهم ، وقال : أركب أنت يا أبيفمررنا بقوم
فقالوا: أنظروا إلى هذا الرجل ، يركب ويترك ابنه الهزيل يمشي !
فنزلنا وجرينا خلف الحمار أنا وأبني ، قائلاً : لن نسلم من ألسنة الناس مهما فعلنا
//
جاءني جار لي مسرعاً ، وقال : يا جحا لقد ضاع حمارك ،
ففرحت فرحاً شديداً وسجدت شكراً لله ،
فقال لي جاري : مالك أيها الأحمق ، أتفرح وقد ضاع حمارك ؟!
فقلت له : إني أشكر الله لأني لم أكن راكباً حماري ، وإلا لكنت ضعت معه
وباجر بكمل لكم بنوادر ثانيه
والسموحه
![]()
الاســـطـــوري
أخوكم
بسم الله الرحمن الرحيم ..
هلا خوي ..
اول مره تمر عليه هالمعلومات! ..
سبحان الله جي الناس جاعلين منه اضحوكه ..
شكرآ ع الطرح والتواصل ياخوي..
تسلم يا الاسطوري على هذا الموضوع القيم
بصراحة في معلومات جديدة علي
اتحفتنا ببعض النوادر
بانتظار المزيد
الله يعطيك العافية على هذا الجهد
تسلم أخوي الاسطوري
و متابعين لك بإذن الله
هههههه ضحكنتني نودراه
مشكور على الموضوع المفيد ^_^ أو مره أعرف عن جحا
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
^_^
تسلم يالاسطوري ..
فعلا نوادر مضحكه
متابعين طبعا
هــــــــــلا ..
أراد جحا أن يتزوج فبنى داراً تتسع له ولأهله وطلب من النجار
أن يجعل خشب السقوف على أرض الحجرات ويجعل
خشب الأرض على السقوف فراجعه النجار دهشاً، ولم يفهم ما يعنيه ،
فقال جحا : أما علمت ياهذا أن المرأة إذا دخلت مكاناً جعلت
عاليه واطيه اقلب هذا المكان الآن يعتدل بعد الزواج
//
أهدى فلاح أرنباً لـ جحا فأكرمه إلى أن انصرف وعاد في
الأسبوع الثاني فلم يعرفه جحا فسأله : من تكون أنت ؟
فقال : أنا يا سيدي الذي أحضرت الأرنب منذ أسبوع ، فأحسن
مقابلته ، وبعد بضعة أيام جاءه أربعة فلاحين فسألهم : من أنتم ؟
فقالوا : نحن جيران صاحب الأرنب فرحب بهم وأكرمهم
وبعد أسبوع آخر جاءه عدد آخر من الفلاحين وأخبروه أنهم
جيران جيران صاحب الأرنب ، فنهض في الحال وأحضر لهم
وعاءاً فيه ماء ساخن وقال : تفضلوا فلما أرادوا أن يأكلوا
استغربوا ما وجدوا فقالوا : ما هذا ياسيدنا ؟
فقال : هذا ماء ماء الأرنب ياجيران جيران صاحبه
//
رأى جحا رجلاً في الطريق لا يعرفه فتبسط معه في الحديث
ورفع الكلفة بعد عبارة أو عبارتين فعجب الرجل
وسأله: ألك بي معرفة فترفع الكلفة هكذا بيني وبينك؟
قال : بل حسبتك أنا لأن ثيابك كثيابي ومشيتك
كمشيتي ولكنك لست أنا كما علمت الآن
//
سأل تيمورلنك جحا يوماً : إلى أين تظنني سأذهب في الاخرة ؟
فأجابه جحا : مع العظماء طبعاً أمثال جنكيز خان ونيرون
//
عرض الملك ملكه كله لمن يعلم حماره الكلام ، هذه هي الجائزة
أما من يفشل في ذلك فسيقطع الملك راسه بالسيف ،
لم يتوجه احد لنيل هذه الجائزة الا واحد وهو جحا
حيث ذهب الى الملك وقال له ايها الملك انا سأعلم حمارك
ان يتحدث اللغة العربية ولكن لي طلب ، أرجو ان
تمهلني 20 سنة اعيش في قصرك مع الحمار وبعدها
يتكلم الحمار اللغة العربية جيدا ووافق الملك
وحينها ذهب الناس لجحا ليسالوه عما فعله وان السيف
في انتظاره لا محالة اجابهم جحا قائلا لقد
امهلت نفسي 20 سنة اعلم فيها الحمار
وخلال هذه السنوات العشرين اما ان
اموت فيها او يكون الملك مات او يموت الحمار
//
كان جحا مسافرا إلى بلدة بعيدة وأخذ معه بعض السكر
فسأله بعضهم : لماذا تأخذ معك بعض السكر
فقال لهم : لان الغربة مرة
//
رأى الناس جحا يبحث فى أرض لا شىء فيها أبدا ،
فسالوة : عم تبحث هنا يا جحا ؟
رد جحا : عن خاتم سقط مني ، فسالوه : وكيف سقط
الخاتم منك هنا وليس فى الارض اثر لشي ؟
رد جحا بل سقط فى منطقة ظلاماء هناك
قالوا له : وما بالك لا تبحث عنه حيث سقط
رد جحا : وأي جدوى للبحث فى الظلام
والسموحه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)