ما أقساه من "ضياع" !
تبحث طويلا عن ذاتك، ترسو في موانىء عدة، ثم ما تلبث أن تتقاذفك أمواجٌ لتعيدك إلى ما كنت عليه!
أو ربما تتوه في صحراء نفسك، تتوق للقاء بعض من نفسك، تلمع من بعيد فتتسارع خطواتك المنهكة
إليها لتجدها سراباً!
عندها تغلي في عروقك براكينك لتبدأ رحلة البحث من جديد!
::
::
هي قصة بطلها أنا/أنت/أنتِ/أنتم
أحداثها تدور في دائرة "شبه مغلقة"..
و النهاية غير محددة المعالم .. مفتوحة حتى إشعار آخر !
::
::
(كم هي متعِبة تلك "الذات"! تود الإمساك بها و هي بقربك.. لتشاكسك!)
::
::
عايش وهم
بـ"روعة" هذيانك أنسيتنا "لوعة" الضياع !
شكرا لهكذا قلم .
مواقع النشر (المفضلة)