المنصوري
أحيانا ً قد لا يشعر بالنعمة إلا فاقدها
و هذا ما يحدث في العقوق
فللأسف هناك من يستهين بهذا الأمر
ينسى بأن هناك ربا ً يراه
و يحاسبه على كل ما يبدر منه
.
.
فقد ينتهي الأمر برحيل من تناسى فضلهم عليه
لــ يلي ذلك الندم على ما مضى.. و لكن بعد فوات الأوان
.
.
المنصوري
بقدر ما آلمتني القصة
بقدر ما سررت بهذا الطرح فهو بشارة لنا بعودة الواحة كما كانت
بالفعل أرجو ذلك
شكرا ً أخي الكريم
..
مواقع النشر (المفضلة)