تأتينا الأسئلة .. لتتبعها أسئلة .. معقودة بعضها .. ببعض .. وهكذا ..
ليظل ادراكنا للجواب هنا وحشه .. !!
ربما .. هو ما نبحث عنه ببقعة غامضة تحتوينا ..
وهو بالمقابل ما نبغي صده .. !!
ندرك الاجابة .. ننكرها ..
نتأمل بحالنا .. نتحسر .. !!
نريد أن نكون بفحوى ذاك الإطار ..
إلا أن الإطار هنا لنا رادع .. فلا نكاد نملك االسكنى به حتى ندرك أنه ماعاد يملكنا .. يسعنا ..
فلم يكن لنا يوما .. !!
ولن نملكه يوما ..
مادمنا نبغي الوصول .. دون معبر يسوقنا ..
لتلك النبضة .. هناك .. !!
ولم نعد نريد الاطار أصلا .. !!
:
لا أدري ..
إلا أن ماعتلى خاطري من أمور .. أنست لساحتك .. ففأضت بسيل خفي من الهواجس المبعثره ..
ولا أدري ..
أكانت هي من بغت نفسي نبشها ..
أم أنها " هي " من أرادت نبشي .. !!
:
وكما قيل ..
هذه هي الحياة .. !!
:
لكِ جل امتناني على طيب مالقيت هنا ..
فلكِ أسلوب طيب في وصف ذاك الشيء المسمى بالخاطر .. !!
وكل المنى أن تبقي كذلك .. طيبة نفيسة ..
:
........................:: احترامي ومودتي الدائمين لكِ ..
والمعذرة على شتات افضائي هنا .. يا غالية .. ^_^ ..
جل المعذرة .. !!
مواقع النشر (المفضلة)