باسم الأخلاق
تحاسب الآخرين وتعتلي منصة النصح والتوجيه
ولو فكرت للحظة واحده سترى نفسها على حقيقة طالما تجاهلتها
حقيقة .... حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا الآخرين
باسم الأخلاق
يدعي بأنه للأخلاق داع ٍ
وينسى بلحظة استنفاره للخطب والفتاوى أنه بالأخلاق جاهل
أحمق
عندما تذكرها بعد كل تلك السنين ....
عندما قاده الحنين لبيتها القديم
عندما صفعته ذكرياته على نسيان ( أم) .... فقدها قبل أن يسمع منها ( سامحتك يا وليدي)
قمة السخريه
أن ينصحك طفل صغير ..... أيها الطفل الكبير !
وحي القلم .... الأخلاق براء منهم عزيزتي
مواقع النشر (المفضلة)