المقاتــــل ،،
أنتـــه اهنيه ما تنـــاقش قضية شرطــي في عــدم كتمانه للسر، أنته تنــاقش قضية نفس ما تحاسب نفسها على الزلات ، وما عنـــدها ضمير حــي يمنعها من الغلط أو إفشـــاء الأسرار،
لو كان هالشرطي اللي رمست عنه عارف ربه وعارف دينه وعارف حق وطنه ما كان بيسوي اللي سوا...
وهذا كل اللي عنـــدي
مواقع النشر (المفضلة)