المحاق المشتعل
الله يخليك المكان الي مجابل المسيد دوم جذه والطامه انه في هالمكان بالذات مستحيل اتقول ما ينسمع الصوت ولا انه الواحد ما انتبه ع الاذان والله انه ينسمع وعمك اصمخ ع قولتهم ...
أما سالفة رمضان فأقولك تراها ايجابيه 100% أقل شي الي ما يصوم يتحمس لانه يحسب اقتراب موعد الفطور *_* ( عافانا الله )
خنفروش
الله يسلمك ويسلم غاليك ...
كم بنجلب في هالمواجع ؟؟ !! ماشي فايده ما اتحصل غير ويع القلب والراس ويزيد الحزن ع الحال الي وصلنا لها المشكله نحن بنرمس وبنقول وبنتحرطم لكن منو الي بيتعض؟ ؟ ومنو الي بيسمع ؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله ..
ايه احبك
بارك الله فيج وجعله في ميزان حسناتج ان شاءالله ... الغاليه اذا علي تراني ان كنت في مكان يعني مثلا السوق ما اسكت عن راعي المحل ان كان مشغل اغاني والا شي حتى لو كنت بيت ناس لكن يوم انتي ع الشارع والسيايير اتخطف جدامج طياره كيف بتقولين لهم ؟؟ تربعين ورا السياره مثلا ؟؟ المصيبه انه يخطف عند المسيد وصوت الآذان يشق المسامع ولا في فايده ..
العجيبة
فديتج محد قال انه المواطنين اشراف مكه لا ابد محد قال و لا بيقول المواطن قبل كل شي انسان والانسان خطاء يعني مش معصوم من الخطأ بس لانه نحن كلنا تربينا في بيئه مسلمه عممنا هالشي ع الكل الا مجموعه ما تقدرين اتحددين هويتهم الدينيه لانهم لا يمتلكون وحده مسلمين بالاسم كلنا من انولدنا ا ول شي سوه لنا أذنوا في آذانا يعني مسلمين ولله الحمد ما نقدر انحدد درجه ايمان الشخص الا بالعشره ..
بالنسبه لموقف اخوج يزاه الله خير وكثر من امثاله بس انتي غلطانه يوم اتقولين الي بتنصحينه ما يسب ولا يرد انا لو مب شايفه بعيني بقول نفس كلامج بس صدقيني صار هالشي جدامي وعلى مرئ ومسمع مني حرمه كبيره اتقول للشاب مب زين عليك اذان يأذن خاف ربك وسكر هالمسجل وجابل ربك قال لها مب انتي الي بتدخليني الجنه والا النار !!!!! واتقولين ما يسون هالحركات ؟؟
مثل ما قلت قبل انا ما اقصد انه الي غافل والا نسى نحن بعد بشر من حرصننا على انه ما نقع في مثل هالخطأ صدقيني قبل الأذان بربع ساعه اقل شي اسكر المسجل انا ما اقول اني ما اسمع اغاني ولا اني ملتزمه وما اغلط بشي لا بس اقل شي مثل هالاشياء بأمكاني اسويها لاني ما ابي انحط في مثل هالموقف لكن الي قصدته هم الشباب الي يمرون ع مسيد الممزر اذا مريتي صوبه بتعرفين الي اقصده انه لو كان اصم يسمع الاذان لانه المسيد لاصق بالشارع الي يخطفون عنده ..
مواقع النشر (المفضلة)