ناصر الخالدي
أصبحنا نعيش في عالم يتجاذبنا فيه أعداؤنا من كل النواحي
و المؤسف.. أن تجد أحدهم - ممن ادعى الإسلام و العروبة - ينطق بلغة و لسان العدو
و المؤسف حقا ً .. أن تجد من يؤيد نداء أولئك - المتشدقين - و يناصرهم
متناسيا مبادئ ديننا الإسلامي الأساسية .. ضاربا بها عرض الحائط
.
.
و الضحية.. أولئك الأبرياء الحالمين بالحياة الطامحين للسلام لكن الطريق انتهى والموت كان النهاية
لنصل في النهاية إلى أن السلام ليس سوى كذبة في قاموس الواقع
.
.
المعذرة
مواقع النشر (المفضلة)