عايش وهم
الأسطوري
طير الحب
مايهزك ريح
الحاضر الغايب
أتمنى
المنصوري
الجديدة
شوق القلوب
بنت الدلع
أمطار
تحفه
المحاق المشتعل
إن جُمِعت أبجديات العالم ... في محاولة استحضار من العبارات ... أجملها ... أعتاها ... أبلغها ... أكثرها بريقا ً ... أشهرها أثرا ً ... أعمقها تعبيرا ً ... أصدقها في وصف خلالكم ... لا إخالها تكفي
و أعلم أن ... كل كلمات الثناء و الإمتنان لن تفي ..
و أني مهما بذلت من جهد في تزيين ديباجة لن تصل عظيم قدركم وروعة تواجدكم ولن تصف جميل فعلكم ...
مع كل إضافة لكم تحدثني نفسي أن :- (( رد )) و أنــّـا لـ رد ٍ أن يفي حق أحرفكم هذه ...
تحدثني نفسي بالرد و تحدثها عيني بإغروراقها فرحا ً و انتشاءا ً بكم ...
إنتابني شعور في غاية الروعة عند القراءة ..
بأني أكثر الأعضاء سعادة .. بل أغنى الأعضاء .. بكم ... بتواصلكم .. بمن رد هنا و هناك ... بمن اتصل ... بمن راسل .. و بمن شرفني باللقاء به
أن أدخل و أرد فهذا أمر في غاية السهولة و البساطة
قمة الصعوبة كانت في أن أقرأ و ألزم نفسي بمقاومة كل رغبة في الرد ..
أن لا تكتب و أنت متواجد .. و أن لا تكتب و أنت تريد ..
و أنت قادر و متفاعل ..
هو تحدى الذات ... عندما تتجاذبك رغبتان كل واحدة منهما أقوى من الأخرى ...
رغبة ملحة للرد فمع كل إضافة لكم يتعاظم الفرح و العرفان و تأتي آلاف الكلمات تتراقص في ذهني لتخرج و تتقاتل لتسبق
و رغبة قوية في التحكم وكبح جماح هذا العملاق الذي قد قـُـضَّ مضجعه
نوع من التحدى .. صبغ باللذة من تواصلكم ... و وسم بـ رقيق لمساتكم ...
باركته دعواتكم .... و ألهمته نظراتكم ...
هل لي بإطلالة اعتذار عميق ... و فسحة أسف شديد ...
على ذاكم الجو الذي فرض على الجميع
ممنوع من الصرف ... حكاية المشاعر ... و قصة الدوافع ..
سلسلة بوح العواطف ..
حين يقلب الكاتب الأدوار .. فيجعل المبغوض محبوبا .. و الأولى منبوذا .
في البداية يخاطب الإنسان العاطفة المرفوضة .. و يشتكي إليها العاطفة المرغوبة ...
ثم يأتي رد العاطفة المبغوضة .. ويظهر للقارى من حديثها أننا نستطيع أن نستغل هذه العاطفة في الخير ...
ثم يأتي المفرق بين الأحبه (( ابليس )) ليتحدث ويشوه صورة العاطفة المرغوبة و كيف انها لا تأتي بخير
هذا مخطط الموضوع الذي (( انتهى ))
شكرا للجميع
ولكل من وصل بالقراءة إلى هنا
مواقع النشر (المفضلة)