. . .صبــاحكم ودّ رغم أنف الحساسيات. . .
أخي الـ كبير ..
عايش وهم
كنت أول من قرأ كلماتك الراقية في حق أستاذي الكبير خنفروش ..
لم يكن لدي أي تعليق سوى (ابتسامة رضا.. ومرور هاديء) . . .!
ورؤيتي لهذا العدد من الردود اشعرتني بالفضول لـ قراءة المزيد والمزيد من المدح (المستحق) لـ أستاذنا خنفروش ..
ولكن ..!
..
سيدي الفارس ..
لست أنت من عرفته أمطار من خلال الواحات !!
وأتمنى من كل قلبي أن ما قرأته في هذا الموضوع مجرد كابوس عابر .. وسرعان ما استيقظ واراك كما كنت اراك دووما ً !
المعذرة ..
مواقع النشر (المفضلة)