مـمـنـوع مـن الـصـرف

[الجديدة]

كتابة جدا رائعة و فضفضة رائعة عن الغضب
كتابات دائما ننتظرها لك
و لكن بعيد عن الغضب

ربي يبعد الغضب عنا جميعا

و دائما نلقاك بدون غضب

دمت بخير خنفروش

[شهوووودة الأمورة]

أكتفي بالرد عليك بكلمتان فقط..

( فضفضتك رائعه )..

[خنفروش]

اسـتمتـعت بـالقــراءة !!

مـهــابـه


شرفنا تواجدج

[خنفروش]

السموحه

ولي عوده

همس الدماني


العفو الشيخه


في إنتظارج دوما ً

[خنفروش]

اللبن

الحاضر الغايب

العجيبه

أمواج

مهابه

طير الحب

عبرات حالمه

همس الدماني

شهود الأموووره

تنينه

الجديدة

بنت الدلع

وحي القلم

أمطار






ولكل مَـن مــرّ مِـن هـــنــــــــا



شــــــــــــــــكـــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ را ً

[الجنيه]

رغم براكين الغضب المتفجره والشرارات المنبعثه من موضوعك ابتسمت *_*

مررت من هنا .....

[أنا فقط]

لا أدري بما أرد !!


فالغضب "يشّتت" أفكاري "دائمًا" !!




خنفروش

دمتَ مبدعًا :)

[خنفروش]

الـجـنـيـــــه


لنا الشرف ..
.. بهذا المرور ..
و تلك الإبتسامه ..


ما نستغني ..

[خنفروش]

لا أدري بما أرد !!

فالغضب "يشّتت" أفكاري "دائمًا" !!

خنفروش

دمتَ مبدعًا :)

أنا فقط


العفو أختي الكريمة .. تواجدكم يسعدنا دوما ً .. و بتواصلكم نستمر ..

فالغضب "يشّتت" أفكاري "دائمًا" !!

بالفعل .. هو الغضب كذلك ..

لذلك جاء في الأثر ليس القوي بالصرعه القوي من يملك نفسه عند الغضب ..

لأن الـ غضبان .. يرغي و يزبد .. و يهرف بما لا يعرف .. و يتشاجع وهو جبان ..

حتى و إن حاول جهده أن يقنع الناس بهدوء أعصابه .. إلا أن ردود أفعاله فاضحه ..

و أحكامه جائرة .. لأن الغصب في سخونته يذيب التفكير السليم .. و ينساب خارجا ً في لغة الجسد ..

و من الطريف .. أن يقال :- سَـوْرة ُ الغضب .. و .. ثـَـوْرة ُ الغضب .. و أَسِف َ عليه : اشتد غضبه

ففي الأولى الحدّة في تسلط شعور الغضب و الإحتداد في ردود الأفعال و الثانية الثوران و الذوبان

و انقياد الشخص و اندفاعه مع الغضب و الثالثه كأنها نتجية حتمية ألا و هي الأسف

(( ندمان الغضبان ))

[خنفروش]

استسمحكم بمداخلة ...

سيدي ...

كم احب ان تقرا هذه الرسالة وانت في قمة سعــادتك وفي احلى واجمل والطف واروع ايــامــك سيدي .. كما عهدتك ...

سيدي ابدأ رسالتي بتحية عطرة تهاجر منها الورود بساتينها لأجلك وتتنافس فيما بينها للمثول بين يديك ...

معلمي ... لحضورك احساس آخر ، نكهة اخرى ...

هو الظلام الذي يتمكن مني حين تغادر لسويعات ... هو الخوف الذي يتملكني حين تلتفت عني ... هو همسك الذي يعيدني ...

ما اتمناه يا سيدي هو ان اجول في فكرك لثوان ... وان تسرح حين اكون معك لدقائق كي احظى بتواجدك لفترة اطول ...

كنت بالامس اتسائل لم ابعث لك بالرسائل وانا اراك كل يوم وهل تقرأها ام انك لاتأبه لها ...

ملهمي ... كم انا سعيد بهذا الوجود ..

ارجوك لا ترحل ... كيف ترحل وصرت لصيقك ؟

صرت يا سيدي اهيم بمعاني حروفك وكلماتك ... ولا املك سوى رسم تلك الابتسامة العريضة وبداخلي كلمات الشكر والامتنان لله عز وجل على نعمة وجودك معي ...

سيدي هل مللت مني .. ؟؟

معلمي هل مللت من رسائلي .. ؟؟

ملهمي كم ستبقى ها هنا .. ؟؟ :(

سيدي الحِــــلـــم ... لك جل تقديري واحترامي

...

الحاضر الغايب


مداخلة نعجز عن وصفها .. لذلك نكررها لمزيد من الاستمتاع

[الا انا]

الله ياخنفروش ..الله ~

لو الصفقه تنسمع جان سمعتك ياها ..

حرام هالموهبه محد يدري عنها ..!!
اصبر جان ماشهرتك .خخ

"

متميز بالطرح ..

راقي بالتعبير ..

موهبه نفتخر بهاا .. ونفتقر وجودهاا ..^

كل الود لشخصك الكريم ..

ونترقب خنفروش ..
من غضبان لــ فرحان

إحترامي ..

[خنفروش]

هو الغضب كذلك ..

لذلك جاء في الأثر ليس القوي بالصرعه القوي من يملك نفسه عند الغضب ..

لأن الـ غضبان .. يرغي و يزبد .. و يهرف بما لا يعرف .. و يتشاجع وهو جبان ..

حتى و إن حاول جهده أن يقنع الناس بهدوء أعصابه .. إلا أن ردود أفعاله فاضحه ..

و أحكامه جائرة .. لأن الغضب في سخونته يذيب التفكير السليم .. و ينساب خارجا ً في لغة الجسد ..

و من الطريف .. أن يقال :- سَـوْرة ُ الغضب .. و .. ثـَـوْرة ُ الغضب .. و أَسِف َ عليه : اشتد غضبه

ففي الأولى الحدّة في تسلط شعور الغضب و الإحتداد في ردود الأفعال ..

و الثانية الثوران و الذوبان و انقياد الشخص و اندفاعه .. بل و انصياعه لـ سلطان الغضب ..

و الثالثه كأنها نتيجية حتمية ألا و هي الأسف .. وهو الندم ..

و لاشك أن هناك من يركب رأسه و يأتي لـ غضبه بمبررات محاولا بشتى الطرق تخدير الندم

(( ندمان الغضبان ))


===

أمـوااج

شرفنا حضورج

[أنامل قلب]

جدا جميل طرحك أخوي خنفروش ، ما شاء الله ،
بس كل اللي خطر على بالي وانا أقرا الموضوع بالردود اللي فيه ،
شلون يكون الغضب أحيانا [ نعمـــه ..!

بس لو نداري الغضب قليلا ،
ونغضب تالي احيانا حتى نتنفـــس ،
{ فنثري نقيض ذلك كلـــه ~ ..

,

قراءتي لمواضيعك تشعرني بالإمتنان دائما ،
فـ جزاك عنا ربي كل خير ، وأكرمك فيما ترجوه ..

اختك أنامل قلب ..

[خنفروش]

أخواتي الكريمات


إلا أنا و أنامل قلب


نعتذر عن التأخير في الرد



و لكنْ جزيل الشكر و وافر الامتنان عالتواصل الجميل



أنامل قلب .. لكل شيء طرفي نقيض .. بالطبع .. و من الحكمه ان نسيطر على (( عواطفنا )) بكل جوانبها ايجاب او سلب


لو توضحين = كيف او متى يكون الغضب نعمه (( افتح باب حوار ))

[أنامل قلب]

مادري هل أتكلم بالفصحه أم بالعاميه ، ولا أخلط بينهما كما احببت دائما ..

~

دائما كان الحلم أكثر اتزانا والأحكم ، لأن ردود فعله تكون أبطأ ، ابـ تعقل ، ابـ مزيج العواطف السليمه ،
أما الغاضب ـ ب عبث ـ يصير فكره مشتت وفعله بالمثل ، قليل ما يقدر يوجه نفسه ، وعالأغلب بيندم حتى على اللي ما قاله !.

قصة :
احداهن ، كانت ممن يتصفن بالـ [ أهدأ وحده ] ، أقصد من ناحية الغضب ، لم تكن تبدي الكثير عنه ،
ولكن من فتره بعيده قليلا أصيبت بمرض غريب ، صداع دائم لا يوصف ، حالات استفراغ فلا تملك أن تأكل أي شيء ،
إن لم تكن جالسه برباط على الرأس فهي نائمه ، وهكذا لفتره قاربت الشهر ، حتى تم تحويلها بغير علم أهلها إلى العلاج النفسي والطبيب المختص بذلك !.

بعدها بأيام ، اكتشفت أن حالتها ليست بمرض ، إلا أنها إصابة نفسيه شكلتها هي ذاتها ، أين إذا هي من الحِلم والاتزان !.
لم تكن تظهر الكثير حتى تسبب الكبت لهذه الحالة الغريبه ، وظهرت أنها تغضب كثيرا ولكن من غير أن يبان ،
ولم تكن حتى تصرف الغضب بشكل يبقيها متوازنه ، واليوم هي تظهر غضبها بـ سرور ..

هذه الفتاة اختي ..
ونحن اليوم ، نجد طريقة افراغها للغضب به نوع من الحده الغريبه ، أي حين ستختار هي ان تظهره !.

~

الغضب نعمه ، ولكن كيف يصرف ؟.

ـ حلو لمن نغضب لِما نصادف من خطأ يكون من غير الطبيعي ألا يغضبنا ، ولكن كيف نطرح هنا غضبنا ؟
ـ حلو لمن نغضب قليلا ، وقليلا أكثر ، وأحيانا أقل ، حد أن نملك أن نعيش الـ حِلـــم ، وإلا فكيف سنعلم أننا كذلك ؟
ـ حلو لمن نغضب بشكل لا يظهر إلا الخفيف ، نتحرطم ونحن نضحك ، شلون نصير حازمين ابـ مسائل ، شديدين أحيانا ، قاسين على أنفسنا ؟.

كثر منا يغضبون بـ إحياء أنفسهم ، فمن منا يحب أن يظل على وتيرة واحده ، يبهت ..

والعكس لدى غيرهم ، لمن يكون صرفه للغضب يقوده لأسوأ السيء ،
شلون البعض يكون غضبه فيه الكثير من الانفعال ، الكثير من العدوانيه بطريقة صرف غضبه ،
ممكن يرمي أشيا ، يقول كلام جارح ، يعلي صوته / يصرخ ، يقول كلام جارح ، يسكت ويكبت بنفسه ، يقول كلام جارح ،
والأسوا لمن يغدي ما يحس بنفسه ، متى كان هادئ ، ومتى كان غاضب ، ومتى صفي بالسليم !.

~

الغضب أكيد نعمه لمن نداريه صح ، لمن ينعشنا ويحسسنا شلون إن الشده والحزم أشيا محتاجيلها بوقتها ،
وكيف بنتعلم نصير أشخاص متزنين ، هادئين ، حليمين ، أكان بتعاملنا مع غضب الغير ، أو غضبنا نحن من الغير ، ومن أنفسنا ..

الغضب نعمه لمن نواجه الخطأ ، وحين يدفعنا لـ شق بعض الأوراق ، لنخربش ونخط على غيرها ،
حين يجبرنا على النسيان ، على حب الصفح ، على رفع كف الدعاء ، وعلى افراغ دمعه ،
حين نعيد الشهقه والزفره بـ نفس عميق ، ولا يصيبنا بعدها أي سوء ..

~

أعتذر ، اعتبرته متنفس استغليته للفضفضه أكثر من كونه باب للحوار ،
أكرر اعتذاري / غضب حالـــِم ..