م.ع
قلب كبير
نابض بالأمومة والحنان
ابتسامتها كفيلة بأن تنسيك كل آلامك
فبالرغم من أوجاعها تهديك الأمل والابتسام
منذ لحظات أبكتني ! بموقف ربما لن ولن أنساه ما حييت!
صديقتي ...اختي ... وفي لحظات أحسست بأنها تتحدث كأمي !
عافاها الله من كل سوء....
م.ع
قلب كبير
نابض بالأمومة والحنان
ابتسامتها كفيلة بأن تنسيك كل آلامك
فبالرغم من أوجاعها تهديك الأمل والابتسام
منذ لحظات أبكتني ! بموقف ربما لن ولن أنساه ما حييت!
صديقتي ...اختي ... وفي لحظات أحسست بأنها تتحدث كأمي !
عافاها الله من كل سوء....
.
.
م . ج . ه . و . ل
كل ما أعرفه أنه من جنسية آسيوية
علمت ذلك من ملامح وجهه ..
يجلس في باص ممتلئ بالعمّال
الإشارة الحمراء جعلتني
ألتقط ظله على عجل
كل ما يميزه عن بقية الأشخاص
في ذلك الباص "شكلاً"
أنه كان يمسك بوردة حمراء و يقبلها !!
له نظرة غريبة جداً
يخفض رأسه و لا يرى
في كل ذلك الكون إلا وردته !
بدأ الباص يمشي على مهل
يستعد للاقلاع
و آخر ما أراه
دمعة صامته
أخذت طريقها لأحضانِ
زهرة !
.
.
.
متى ينفكّ قيدي؟!.
.
.
الاسطوري ~ عطاء لا ينتهي
سفير الخيال ~ شكراً للنقاء و الغمام
الشوق ~ دمتي يا طِيب و سُكر
أمطار ~ لمطرك الامتنان
عابِرة ~ شكراً لأنكِ أهديتني "روعة"
طفلة من هذا الزمان ~ رسمتِ على القلب ابتسامة عميقة .. لا تُمحى !
طير الحب ~ و بكِ تدوم الروعة
خنفروش ~ سلم قلبك و روحك
حلم الطفوله ~ منوره
صاحب مبدأ ~ بك زاد الألق
.
.
ظِلال واحاتية ... من دون حُروف ~
قلم غريب
متناقض .. لكن تناقضة لذيذ ..
يمر بكل هدوء ..
تاركاً وراءه ضجيج عميق !
يجعلك تحتار
و يُبقيك على تلك الحيرة
الى أن ينساب الحرف من بين مداده
ابداعاً
.
.
.
قلم مختلف
لا لأنه يملك اسلوب مختلف
أو لون مغاير
كل ما في الأمر
أن هذا القلم يدوّن ما بداخله
و يظهره بـ " أدبْ"
فلا تسمع من ذلك إلا صوت
النبض
.
.
متى ينفكّ قيدي؟!.
ظـــلال واحاتيه .. من دون حرف..
قلـــــــــــم عجيب
متفنن في كتاباته
مسترسل في صياغاته ..
احيانا يجعلك تفكر في الاشياء البعيدة عن المدى ..
واحيانا يعيشك في الأحلام ..
قلم ضحــــــــــــوك .. ولكنه جدي
في ذاك القلم ابحث دائما عن كلماته
فإن في الجدية اراه يبحث عن الحقائق
لكن لا انسى ان لقهقهته لذة اخرى
في رسم الابتسانة على محياي
فهو يجمع ما بين الجد والضحك
ريشـــــــــه مستهويه
قلم يقودنا الى عالم الخيال
فهناك ما نرى شخابيط على لوحة
تجعلنا نصور ما قد تكون
وهناك نرى شخصيات عجيبه
لاناس في الحيال
وهناك نرى رسومات
تبهرنا في التصــــــــــوير
فهو قلم رائع وعجيب ..
فكل من يحمله ويشخط به
اعتبــــــــر قلمه فن من فنون الهــــــــواة ..
(( اتــــــــــــــــرك المجال لغيـــــــــــري .. لكن اتمنى اشكرك ع الافكــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــار )),,,
مستمتعـــه بـوجـودي هـُنــاا
أبدعتــــي " أتمنــــى "
وشكـــرًااا لــكِ
اتــرقب منــكـم المــزيــد
..
.
.
ج . ش
مزعج
مزعج جداً
يقرأ الجريدة بصوت مرتفع
و حتى اذا حدّث نفسه ..
يردد الكلمات بصوت مسموع !
صوته المرتفع الحاد
يجعلك تتفادى الكلام المطول معه
تختصر القصص قدر المستاع
لكنه بالنهاية يجعلك تمارس عملية
اختصار الحكايا المطوّله و حذف الحشو !
ودود جداً
مصطلح المزاجية
ليس من ضمن مصطلحات قاموسه
روتين حياته ان يكون مبتسم دائماً بصوت مرتفع !
.
.
.
متى ينفكّ قيدي؟!.
أ
أشتاقها جدا جدا جدا
لم أنساها لأتذكرها ... لأنها أروع حقيقه
من الصعب وجود مثلها ...صعب جدا جدا جدا
ما أقساك أيها الفقد ... ما أقساك !
لست أهلاً للكتابه
لكن طغت معاني تلك الكلمات على قلوبنا الصغيرة
لتنير جزءاً مظلماً يكاد ان يبين
أتمنى المبدعة
كلماتك تقطر صدق المشاعر
وعسى ان تدوم تلك المشاعر لنا دائماً وابدا
دمتي طيبة ً دائماً وابداً
محاق
أ . ف
متناقض عظيم
ان ابتعد يشعرهم بالقرب
و ان اقترب يكون منهم بعيدا
"يجب" أن تُقدم له قهوته سااخنه
جداً جداً و جداً ..
يراقب غليانها و ضعفها
ثم يشربها باردة !
يعشق تأملها تغلي ..
و يستمتع بمذاقها بعد الغلي !
.
.
الشوق ~ لا أمّلُ تواجدك يا غالية .. لا تغيبي
حبوبة دبي ~ ممتنة يا جميلة .. نورتي المكااان
حلم الطفوله ~ وجودك راحة .. اسكني و عطرّي
المحاق المشتعل ~ انت متفرد بالكتابة و التعبير ..و تروي عشقنا للجمال .. شرفت الصفحة و صاحبتها
~
.
متى ينفكّ قيدي؟!.
ج . ل
تقول أنها فضولية
لكنها ليست كذلك
هي فقط تحمل جرعة اهتمام زائدة
بعض الشيء ..
لأنها تعتقد أنها بأسئلتها
تهتم / تقترب / تحتل
تلك الأسئلة المزعجة أحياناً
تكونُ سبباً في فضفضة الكثير
و ازالة حمل يعتلي صدورهم
و هم يتذمرون بأن صاحبة الفضل
فضولية !
.
.
ح .
بعض النساء كـ "القردة" !
يتركن الغصن فقط ان تمسكوا
بغصن آخر ....
يا حواااااااااااء
تأكدي من قدرة اللأغصان قبل عبثك بها
بعض الأغصان يا حواء قد تنكسر
و تمــــوت !!
.
.
.
متى ينفكّ قيدي؟!.
ع. أ
أتسائل حينما أراها
هل بالفعل تعتقد أن الناس لا يفرقون بين المتصنع و العفوي!
هل تعتقد أن اظهارها لشيء لا تملكه
هو أمر يُصدق لدى من يستمع أو حتى من يسمع!
و أتسائل
لماذا تخفي شخصيتها خلف هذا القناع المتصنع
رغم أنها تملك صفات متميزه جداً
أليس الأمر متعباً !
أليس هذا التصنع مرهِقاً
متى تكون مع نفسها بنفسها!
ألا تشتاق لها؟!
و أكثر تساؤلاتي حينما أراها تكون؛
هل سأحتمل الوضع مطولاً !
.
.
.
متى ينفكّ قيدي؟!.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)