السلام عليكم
عذرا للعودة مرة أخرى .... ولكن ما قرأته منذ لحظات أستوقفني فأبهرني ووجدت نفسي فيه![]()
قد يكون هو الكلام الذي اجتاح مخيلتي عندما هممت بالكتابة بردي الأول ...ولكن استوقفني شيء ما فعجزت معه عن البوح المباح ...
عزيزتي طفله ... هو الخوف ! خوف من أمل عشناه كواقع بأحلامنا .... فكثرت معها تلك اللاءات بردودنا .... فاردفناها بواقع القسمه والنصيب
طفله ... والله العظيم أحب خرابيطج![]()
مواقع النشر (المفضلة)