السلام عليكم

عذرا للعودة مرة أخرى .... ولكن ما قرأته منذ لحظات أستوقفني فأبهرني ووجدت نفسي فيه

قد يكون هو الكلام الذي اجتاح مخيلتي عندما هممت بالكتابة بردي الأول ...ولكن استوقفني شيء ما فعجزت معه عن البوح المباح ...

عزيزتي طفله ... هو الخوف ! خوف من أمل عشناه كواقع بأحلامنا .... فكثرت معها تلك اللاءات بردودنا .... فاردفناها بواقع القسمه والنصيب

طفله ... والله العظيم أحب خرابيطج