بسم الله الرحمن الرحيم..
أخواني في الله،...
وما زِلنا نسمع قصص العقوقِ أنواعًا شتى، وما زالت المآسي الناتجة عن قسوة قلوبِ الأبناء تَحدُث ..
فيا ترى أزمنُ التطور جعل البعض يتجرّد من مشاعره السامية تجاه والديه؟!
أم أنَ أنانية البعض وغرورهم أوهمتهم بأنهم لم يعودوا بِحاجة لأهلهم فولّد فيهم هذا الإحساس الغبي جرأةً حمقى جعلتهم ينسونَ آبائهم وهم ما زالوا فوق الثرى؟!
أم أن زمن الآباء قد انتهى ، وما كان رد المعروف إلا بنكران الجميل ؟
أأَأجد بجعبتِك أيُّها القارئ الإجابة؟
أم إنك مثلي تزيدُ الإستفهامات بِعقلك كلما ظننتَ بأنك توصلتَ للإجابة؟
بِقلم أختكم في الله:
هدوء الليل
مواقع النشر (المفضلة)