الـسـلام عليكم والرحـمـه
,,
كـ عـادتـك أخي وردة روز أجـدت وتـميزت في رسـالـتك ومـا حـوتها من كلمـات وعـّـبر ولـكن من يـعتبر!,
جـنـون كـان سـائداً فـي أيام الجاهـليه الأولـى وأتـى الإسلام وقـضى عـليـه ولـم يـمر قـرن كـامل حـتى ظـهر واسـتحفل مـرةً أخـرى في الـنسـاء ؛ وكـان الـسبب الرئيسي لـعودة هـذا المـرض ضعف الوازع الديـني والتـأثـر بالأبقار المجـنونه سـواء في الغرب أو الـشرق؛ ,,
بالـرغـم مـن حـصـانـة بـعض المجتمعات والشـعوب بـعاداتـهـا وتقاليـدهـا إلا هـذا الجنون بـدء يـغزو تلك المجتمـعات هـادماً جميع قيمهـا الإسلاميـه وعاداتـها الأصيله التـي كانت تـحصـنها على مـر السنين !,, حـقاً أمـر مـحزن وحـال مـؤسـف عـندما نـقارن اليـوم القريب بالأمـس البـعيـد ؛, وكيف كانوا وكيـف صـرنا؛,,,
ويـظـل سيل البقر الظاحك في الأرض عابثاً ومـفسداً إلا أن يـتم كـشـف دواء فعال وفتـاك لهذا المـرض ولـكن جنون البقر لـم يكتشتف علاجـه إلا الآن فـ هل سنـرى علاج لجنون فتياتـنا
,, طـالمـا كـانوا قريبات من قيم الإسلام وخشية الله سـيظـمنّ البـعد عن هذا المرض وإجتناب جنون البـقر ؛, ,,
وردة روز ؛؛ شـكراً مـرةً أخـرى ودمـت مبدعاً
مواقع النشر (المفضلة)