الآنـسـه مشــغـولـة !
لمــاذا أشعــر بأنهـا تعـرفني وأعــرفها
ربمــا لأنـي أتصـرف بالطـريقـة نفسـها مع اقتــراب مـوعـد الامتحــانـات
وأحــاول أن أرفــه عن نفســي بشتـى الطــرق وأكتشــف فـي النهــايه أنـي لـم أخـزن فـي ذاكـرتي إلا صفيحــات !

ستكــون لـي عـودة
بعــد تـرتيب أفكــاري المبعـثرة