دمعة عين
تسلمين الغاليه على النقد الجميل
لج مني كل التحايا
دمعة عين
تسلمين الغاليه على النقد الجميل
لج مني كل التحايا
(( متابعين ))
فنيان
شكرا خنفروش على المتابعه
ان شاء الله الجزء الاخير بطرحه اليوم او باجر
تحياتي
الجزء الاخير
اخر يوم في امتحانات الصيفي.. 18\7\2007
موزه تتكلم في التيلفون: الو ماما خلصت .. طرشولي الدريول
غنية وهي نازله ع الدري تشوف موزه واقفه في هول w4 : موزان
موزه تصد على غنيه: هلا غنوي
غنيه: شحالج؟
موزه: الحمدلله
غنيه: شو سويتي في الامتحان
موزه: و الله ما اعرف احس اني حليت وايد زين .. الله يستر
غنيه: هاي الماده انتي عايدتنها صح
موزه: عايدتنها بس المصيبه ان في اسئله ما اعرف من وين يايبنها
غنيه: ان شاء الله خير
موزه يرن تيلفونها.. تشوف الرقم : غنيه اسمحيلي بسير w7 عندي شغل
غنيه: برايج .. تبيني أي وياج
موزه: لا مافي داعي
تظهر موزه من w4 و ترد على التيلفون: الو
د. عبدالرحمن: هلا موزه .. شحالج؟
موزه: الحمدلله
د. عبدالرحمن: شو سويتي في الامتحان؟
موزه: الحمدلله زين
د. عبدالرحمن: موزه ممكن اشوفج قبل ما تروحين البيت
موزه: ممكن اعرف ليش؟
د. عبدالرحمن: بخصوص .. أأأأأ .. يوم بتين برمسج
موزه: بس انا ما اروم أي مكتبك الحين لاني مروحه .. السياره تترياني
د. عبرالحمن في خاطره " اف .. ما شيء غير اني ارمس خالها": خلاص برايج موزه
موزه: مع السلامه
سارت موزه w7 تسال عن رسوم السمستر الياي و تسال عن اماكانية التحويل من الكلية الى هي فيها.. بعد ما سالت سارت و قدمت طلب نقل من كلية ادارة الاعمال الى كلية الاعلام.. و كان قرار صعب بالنسبه لموزه بس هي تحس ان هذا الامر احسنلها لانها كانت تبا تدخل اعلام بس عسب خاطر نور و عشان الاداره افظل و فيها مميزات اكثر دخلت ادارة اعمال.. و الحين عقب ما لاحظت تدهور مستواها الدراسي و تكاسلها عن الدراسه فكرت بانها ترد و تغير مجالها لكليه هي تحبها عسب تبدع فيها .. و طبعا دراسة الاعلام فيه شغل اكثر فهو المكان المناسب الي بيخليها ما تفكر في نور وايد.. بعد ما قدمت الطلب سارت السياره الي كانت تترياها من فتره
ركبت موزه السياره و قالت للدريول يمر المحطه ..
موزه في خاطرها" يا ربي قلبي مقبوض ما اعرف ليش؟ .. حتى في الامتحان ما كنت مرتاحه.. يا ربي ما اعرف شو بلاي .. ان شاء الله يكون الامر خير .. يمكن عسب التحويل .. انا استخرت و الي الله كاتبنه بيستوي .. اهم شيء محد يعرف بالسالفه لين ما يتم كلشئ"
نزلت موزه المحطه و شافت واحد ويه هب غريب عليها .. و هي تاخذ الحلويات الي تباها كانت تصد عليه كل شوي لعل و عسى تذكر منو هذا.. عقب ما ظهرت موزه من المحطه و وصلت قريب البيت اتذكرت الويه
موزه في غرفتها: ها راشد ولد عمة نور .. من زمان ما دخل المسنجر .. لا اقصد من زمان انا ما دخلت
شغلت موزه اللابتوب ودخلت المسنجر من ايميل نور .. دورت راشد بين الموجودين ما لقته .. خلت المسنجر شغال و يلست يم الكمبيوتر تترياه يدخل
موزه: انا ليش اتريا راشد .. اوهو بلاني اليوم غريبة الاطوار .. رمست د. عبدالرجمن بسلوب مب حلو .. و ما يلست ويا ربعي .. شو السالفه بلاه مخي مفتر
وهي تفكر دخل راشد المسنجر و اتزامن الدخول مع رنت تيلفون موزه و كان خالها علي المتصل
موزه تبا ترمس مع راشد و تبا ترد على خالها علي .. كتبت لراشد ممكن اكلمك .. و ردت على التيلفون على طول
علي: الو
موزه: هلا خاليه
علي: شحالج خاليه بلاج ما تردين بسرعه
موزه: ها .. لا كنت بعيد عن التيلفون
موزه تتريا رد راشد
علي: خاليه بتظهرين اليوم
موزه: لا ما اظن خاليه ليش؟
علي: ابا امر عليج .. برمسج في سالفه
موزه: اوكيك خاليه اترياك .. بس لا تتحير
علي: ان شاء الله .. يالله عيل اشوفج اليوم
موزه: ان شاء الله .. مع السلامه
علي: في امان الله
موزه بندت عن خالها علي بس ما فكرت في سبب المكالمه و لا حطت في بيها انه بي اليوم من الاساس .. كانت مشغوله برد راشد
موزه: بلاه ما يرد.. اف .. لو عندي رقمه..(موزه يلست اتفكر شوي) اويه انا ليش ابا ارمسه عسب شفته اليوم .. لا ما اظن ان هذا سبب مقنع اني ارمسه عسبه .. ابند الكمبيوتر احسلي
رد راشد: اكيد ممكن .. كم موزه عندي عسب تستاذنين
موزه استغربت الرد.. حست بفرح غريب: راشد شو هالكلام .. انا بس كنت ابا اسالك
راشد: اسئلي مثل ما تبين
موزه: انت كنت في المحطه قبل شوي؟
راشد: ليش شفتيني؟
موزه: انا ما اذكر شكلك عدل بس حسيت ان الشخص الي شفته يشبهك
راشد: المحطه الي قريبه من بيتكم
موزه: و انت شعرفك ابيتنا؟
راشد: شقايل ما اعرفه .. اعرفه عدل .. لا تسئليني عن السبب .. بس برد على سؤالج .. هيه انا الي شفتيه .. ما اتوقعت انج اتعرفيني
موزه: عيل ذاكرتي بعدها قويه
ابتسم راشد: موزه
موزه: نعم
راشد: ممكن اسالج سؤال؟
موزه: شو السالفه كل واحد منا عنده سؤال للثاني
راشد: ممكن؟
موزه: اكيد ممكن
راشد: ممكن ارمسج في التيلفون؟
موزه بدون ادراك: عادي
راشد: ممكن اتصلبج الحين
موزه: هيه عادي
راشد عنده رقم موزه من زمان كان مسيفنه في حيات نور .. عسب اذا اتصل في نور و ما لقاها يدق لموزه يتخبرها عن نور .. بس ماجد استخدمه.. اتصل راشد لموزه
موزه شافت الرقم و انتبهت للحوار و حست انها سوت شيء غلط .. ردت بالحوار على فوق تشوف اذا عطته رقمها و لا لا .. موزه: انا ما عطيته الرقم و ما احيد اني عطيته قبل .. اويه شو السالفه شو هاليوم المشوش
راشد يكتب لموزه: موزه ردي
موزه ترد على راشد على المسنجر: انت من وين يبت الرقم
راشد: ردي و بخبرج
موزه ردت على التيلفون
راشد بدون ما يسمع صوت موزه: و اخيرا رديتي .. و اخيرا وافقتي اني اسمع صوتج .. و اخيرا شلتي الحاجز الي كان امبينا .. موزه بدون أي مقدمات .. ممكن اتقدملج؟
موزه بدى جسمها يتنافظ .. بعد ما بلعت ريجها: راشد انته شو اتقول
راشد: موزه انا صدق ما اعرفج غير من كلام نور .. بس و الله غلاتج من غلات نور .. و من بعد وفاتها اصبحتي اتصيطرين على تفكيري .. و بعد ما فكرت بالموضوع بعقلانيه و بدون عواطف .. اتاكدت ان التصرف الصحيح الي اروم اسويه هو اني اخطبج .. فاتحت اهلي بالموضوع و الكل رحب به
موزه: راشد انت وايد اتسرعت .. انا ما افكر اتزوج الحين
راشد: بتفكرين بعد ما ايون يخطبونج رسمي
موزه: راشد بس انا
راشد: موزه اعتبريني أي انسان يه و دق بابج .. مثل أي زواج تقليدي
موزه: ما اعرف شو اقول بس يصير خير
راشد: اللي الله كاتبنه بيستوي ان شاء الله
تكلموا في مواضيع مختلفه .. موزه حست بالطمئنينه من صوب راشد ..
في بيت يد موزه
غنيه: خاليه انت ترمس جد؟
علي: هيه و الله صدق .. عبدالرحمن يبه يخطب موزه
غنيه تبتسم: و الله يناسبون بعض تبا الصدق
علي يضحك: شقايل يعني ؟
غنيه: يالله بسمه .. يعني احس ييوزون لبعض
علي: جيه كندوره
غنيه: علوش اصطلب و ارمس عدل .. انا اقصد ان في اشياء مشتركه
علي: هههههههههههههه .. علوش ههههههه .. من زمان ما قلتوها انتي و موزوه
غنيه: يالله بسمه حد يبه الناس يعلقون عليه
علي: لا منكم هاي دلع
غنيه: انزين دام عبدالرحمن بيعرس انت ليش ما تعرس
علي: هاهاهاهاها .. هاك عبد الرحمن هب انا
غنيه: جيه انت بلاك
عبدالرحمن في السياره يغني: القلب سلم لك امره .. هي حالتي انت ادرى .. ياللي حنانك و طيبك تنحط على الجرح يبرى
يرن تيلفون عبدالرحمن .. كانت امه عليه
يرد عبالرحمن على التيلفون: الو هلا امايه
عليه: هلا ابوي .. انت وين تحيرت على الغدى؟
عبدالرحمن : انا في الدرب امايه
عليه: انزين امايه رمست علي
عبدالرحمن: هيه رمسته .. و قال بيرد علي اليوم و لا باجر
عليه: يا امايه هالخبر انا اترياه من زمان يا امايه لا تتحير عليه بالرد
عبدالرحمن: ان شاء الله خير
عليه: يالله امايه استعيل و لا تتحير نبا نتغدى
عبدالرحمن: انا ع لفت البيت
عليه : يالله عيل بغرف الغدى
بند عبدالرحمن عن امه و يلس يفكر .. " بتوافق علي و لا لا .. آه يا علي جيه ما فاتحيتها في التيلفون .. ليش تبا تيلس وياها "
دخل عبدالرحمن الصاله و كانت مريم اخت عليه حرمته – الله يرحمها - يالسه هي و امها في الصاله ووياهم عمر..
عبدالرحمن: السلام عليكم
سلامه: هلا ابويه هلا فديتك .. تعال امايه تعال بحبك .. و اخيرا بتفرحني
مريم تشوف عبدالرحمن بنظره حاده " هاللي ما بيعرس عقب وفاتج يا اختيه .. ما اتوقعته يلين لضغطهم .. الحين بيحطلج شريجه في قلبه يا عليه "
عبدالرحمن: شحالج مريم؟
مريم: بخير الحمدلله
عبدالرحمن يشل عمر و يدخل غرفته .. بدل ملابسه و ملابس عمر .. رد الصاله يلس ع الطاوله يتغدى و يغدي عمر .. سلامه حاولت تاخذ عمر تغديه .. بس عبدالرحمن ما رضى .. اصر انه يغديه بروحه
رن تيلفون عبدالرحمن و هو يتغدى .. شاف الرقم و نش من مكانه ع طول.. بعد ما ابتعد عن الي في الصاله رد على التيلفون: الو .. هلا موزه
موزه حست ان الدكتور يالس ياكل شيء: اهلا دكتور .. انت تتغدا؟ .. خلاص بدقلك وقت ثاني
عبدالرحمن: عادي ارمسي .. نشين من ع الغدا..
موزه: لا برايك .. بتلوم عقب
عبدالرحمن: ما عاش من يلومج
موزه استغربت طريقت عبدالرحمن في الكلام .. حست انه وايد ماخذ راحته: شكرا دكتور.. اا .. دكتور شو بغيت اقول .. هيه .. انت كنت تبا ترمسني اليوم و انا كنت لاهيه شوي .. اسمحلي على اسلوبي في الكلام
عبدالرحمن: لا افا عليج حسيت ان في شيء شاغل بالج
موزه: دكتور انت كنت تبا تقول شيء .. اذا بعدك تبا ترمس تراني اسمعك
عبدالرحمن حس بحراره في جسمه و حس ان ويه بدى يحمر .. فظل انه يدخل حجرته عن حد ينتبهله: الصراحه يا موزه الكلام الي ابا اقوله .. يمكن ما يستوي ارمس فيه وياج .. انا رمست خالج علي عن الموضوع و ان شاء الله بيخبرج بالسالفه اليوم
موزه اتذكرت ان علي اتصلبها اليوم: اها انا اقول ليش يبا يرمسني .. خلاص عيل بترياه اليوم
عبدالرحمن: اتمنى اسمع رد خالج في اقرب فرصه
موزه: ان شاء الله
بندت موزه عن عبدالرحمن و هي تفكر "يا ترى شو السالفه"
موزه اتصلت بغنيه عقب ما بندت عن الدكتور على طول
غنيه: هلا و غلا
موزه: اهلين غنوي
غنيه: شحال العرايس
موزه: ها شو انتي منو قالج؟
غنيه: الوسيط خبرني
موزه: أي وسيط؟
غنيه: يالله بسمه .. بعد منو؟ خالي علي ما رمسج؟
موزه: خاليه علي بلاه.. يرمسني عن شو؟
غنيه: عن دكتور عبدالرحمن
موزه: هيه عن سالفه دكتور عبدالرحمن لا ما خبرني بعده
غنيه: عيل خربت السالفه
موزه: جيه شو السالفه .. كلمني الدكتور و قالي ان خالي علي بيرمسني
غنيه: يعني ما اتعرفين .. عيل شو الي منو خبرني؟
موزه: ها لا ما شيء (موزه سار تفكيرها صوب راشد)
غنيه : ارمسي.. يامه تحت السواهي دواهي .. ارمسي يالداهيه .. شو عندج يا ماما ارمسي
موزه: لا ماشيء .. انا كنت اسير وياج بس
غنيه: لا لا تبيني اصدق يعني
تدخل حمده غرفت موزه : موزان خاليه علي يسال عنج؟
موزه تصد على حمده و تهز راسها: غنوي خاليه تحت .. يالله سيري بيتكم
غنيه: علوش وصل .. انزين خبريني باللي يبستوي عسب ازغرت
موزه: تزغرتين ليش؟
غنيه: لا لا عيب تتحيرين على خاليه انتي سيري و انا بخبرج بالتفاصيل عقب
موزه نزلت الصاله و شافت خالها يرمس امها .. كانت تعابير ام موزه غريبه .. كلها رفض و استنكار للموضوع الي علي يرمس فيه
موزه: السلام عليكم .. هلا خاليه شحالك؟
علي: هلا موزاني شحالج خاليه ؟ و الله و استويتي عروس
موزه: خاليه شو هاي الرمسه
علي: ها يا ام موزه ارمس و لا ترمسين؟
ام موزه: لا ترمس و لا ارمس انا .. شاور ابوها قبل
موزه: شو السالفه؟
ابو موزه يدخل الصاله كان في الحوي يشرف على سقايت الزرع
علي: خلاص دام الشور شور ابوها ها ابوها وصل
ابو موزه: السلام عليكم
علي: و عليك السلام .. بغيتك في موضوع
ابو موزه: تفظل
ام موزه: موزه سيري حجرتج
علي: ليش انزين خليها يالسه يمكن يكون عندها اظافات
ام موزه : لا اظافات و لا شيء .. موزه حجرتج يالله
موزه: ان شاء الله ماما
سارت موزه غرفتها
علي: موزه ياينها معرس
ابو موزه: معرس .. منو هالمعرس؟
علي: عبدالرحمن ربيعي
ابو موزه: شو عبدالرحمن .. لا انت اتخبلت .. عبدالرحمن اكبر من موزه بسنين
علي: انزين ما فيها شيء
ابو موزه : لا طبعا انا هب موافق و ما عندي بنت للزواج
علي: بس
ابو موزه نش من مكانه و سار الحديقه
علي: بلاه غيض
ام موزه: لان موزه وايد صغيره و انت تعرف ان مستحيل انيوزها في هالعمر من واحد كبر خالها
علي: فهمت .. خلاص عيل اترخص الحين
علي يركب السياره و يتصل في عبدالرحمن
عبدالرحمن يرد بسرعه: ها بشر
علي: ما اعرف شو اقولك .. ارفضوا
عبدالرحمن: ليش؟
علي: يقولون انت وايد اكبر عنها .. صدق موزه وايد اصغر عنك
عبدالرحمن: ها .. لا اكيد انت فهمت غلط .. انا ما ابا موزه انا ابا حمده .. و حمده هب اصغر عني بوايد
علي: ابه .. انا اتحراك تبا موزه .. انت ما سميت الله يهداك
عبدالرحمن: لا انا قلت بس انت اللي ما تسمع عدل .. و حتى قلتلك هب عدله اخلي موزه تشاور اختها دامني اعرف خالها
علي: هيه صدق انا جيه ما يمعت .. خلاص انا بسير اعدل الموضوع
عبدالرحمن: ها اللي يخلي ريال يخطبله.. صدق الرياييل هب مال هالسوالف .. ما ينفعون
علي: انزين انزين خلني انزل و اعدل الموضوع لان ابو موزه غيض عليه
عبدالرحمن: يالله رد علي بسرعه .. خربت الموضوع
نزل علي من السياره و سار عند ابو موزه الي كان يالس يشرب جاي في الحديقه
علي: السلام عليكم
ابو موزه من غير نفس: و عليك السلام
علي: انا اسف انا خربت السالفه .. هي هب موزه المقصود
ابو موزه يشوف علي بنظرة استغراب
علي: هو يبا حمده و انا قلت موزه .. ما اعرف كيف التبست عندي الامور
ابو موزه: انت شو اتقول حمده؟
علي: هيه حمده شبلاها حمده.. ما شاء الله عليها طول و جمال و شهاده عاليه .. وين بيلاقي احسن عنها
ابو موزه: انت ترمس جد و لا يالس اتدلل على بنات اختك
علي: لا قسم بالله .. هو قال حمده و انا اللي اتلخبط و قلت موزه .. اتعرف انا دوم اسمع منه عن موزه لانه يدرسها .. فهذا اللي لخبطني
ابوموزه: و الله ما اعرف شو اقول .. رمس اختك احسن
دخل علي البيت و شاف اخته يالسه مكانها في الصالها: هلا و غلا بالرضيعه
ام موزه: هلا .. شو اللي ردك
علي: يت اراضيج و ارقع الي خربته
ام موزه: تبا جاي ؟
علي : ياريت بس ابا حمده اللي تصبلي الجاي ..
حمده كانت يالسه تأكل سمج الزينه الي في الصاله: حاظر خاليه بس خلني اكل هاييل و بغسل ايدي و بصبلك
علي: هي طولي السالفه احسن
حمده: جيه شو عندك خاليه
علي: انتي سيري غسلي ايدج احسن
ظهرت حمده من الصاله
علي: اقول انا التبست عندي الموضوع و ظهر ان عبدالرحمن يبا حمده هب موزه .. بس انا الي فهمت غلط
ام موزه وقفت من محلها: ها شو حمده .. انت شو اتقول؟
علي: بلاج قلت حمده .. انا يايبلها معرس هب حكم بالاعدام .. بلاج اتروعتي .. حمده فيها شيء انا ما اعرفه .. انتي و ابوها اتروعتوا اول ما قلتلكم بلاكم شو فيكم
ام موزه ايلست: لا يا علي ما فيها شيء حمده زينت البنات و الله بس هي دوم ترد اللي ايونها .. عبدالرحمن ما ينعاب و سنه وايد مناسب لحمده بس خوفي ترده مثل ما ردت اللي قبله
علي: هيه الحين انتوا متروعين من حمده يعني
دخلت حمده الصاله: منو الي متروع
علي: خالي .. انتي بتسمعيني و ما بتنفعلين مثل امج و ابوج
حمده: خاليه انا متى انفعلت عليك خبرني انته بس منو الي متروع و من شو متروع
علي: هيه جي اباج .. خاليه .. شو رايج فيني؟
حمده: شو تبا تعرس .. خاليه انت فرصه لكل بنت
علي: ياسلام .. منو قدي .. انزين و اربيعي عبدالرحمن شو رايج فيه؟
حمده بستغراب : عبدالرحمن منو عبدالرحمن؟
علي: عبدالرحمن الي يدرس موزه
حمده: هيه عرفته .. بلاه؟
علي: شو رايج فيه؟
حمده: و الله ما اعرفه انا ما شفته الا كمن مره ما اقدر احكم عليه .. بس الي اسمعه عنه في الجامعه و من موزه و ربعها .. انه ريال وايد زين.
علي: اذا تقدملج بتوافقين؟
حمده بعصبية: شو ؟ شو تقول خاليه؟
علي بستغراب: مب قلنا ما بتغيضين.. عبدالرحمن خطبج مني .. و انا عن نفسي لو عندي بنت جان عطيته اياها
حمده: خاليه
نشت حمده و سارت غرفتها و هي مستحيه و بين على ويها لانها احمرت وايد
علي: يالله يكون مستحا خير
ام موزه حطت ايدها ع قلبها: ادعي ربي انها توافق .. و في نفس الوقت خايفه فراقها
علي: و الله المهات مشكله
ام موزه: استوي ابو و بتعرف الي احسبه كيف
علي: ان شاء الله قريب
ام موزه: صدق علي بتفرحنا
علي و هو يضحك: لهاي الدرجه يالس ع قلبكم
ام موزه: علاوي نذر عليه ان في عرسك لارقص
علي: ههههههههههههههه .. ها هب نذر ها واجب بتسوينه بتسوينه .. بس اذا استوى عرسي و عرس حمده في نفس اليوم شو بتسوين
ام موزه: ها لالا ما يستوي عبدالرحمن هب محرم ع حرمتك ما يستوي تكون ليله وحده
علي يضحك: هيه صدق عبدالرحمن ماعنده بنت في عمر زواج .. خلاص بتريا لين ما وحده من بنات خواته تكبر و تسوي في عمر زواج
ام موزه تفر علي بالمخده و تنش عنه: بسير اشوف بو اعيالي شو ايسوي
علي يضحك: و بتخلوني روحي
ضحكت ام موزه و سارت الحديقه عند ريلها
اتصل علي في عبدالرحمن
عبدالرحمن: الو .. اصدمني شوي شوي
علي: لا اصدمك و لا تصدمني .. بعدهم ما ردوا علي بيتشاورون قبل
عبدالرحمن: بعدهم .. بيطولون يعني
علي: بلاك مستعيل صبرت سنين يت على هالايام
عبدالرحمن: انت ما اتعرف شقايل الانتظار يكون
علي: انت غمض عين و افتح عين و بتشوف انه كل شيء تم
عبدالرحمن : الله يسمع منك
علي: انت وين الحين
عبدالرحمن: بيت اميه
علي: امر عليك و لا تمرني
عبدالرحمن: لا تمرني احسن عسب تسمع امك عليه الي يبرد خاطرها
علي: وابويه تحقيق يعني
عبدالرحمن: هيه عيل شو تتحرى هاي ام عبدالرحمن
علي: يالله انا في الدرب
بند علي عن عبدالرحمن
بعد صلاة العشا اتصلت غنيه بموزه تسالها عن الموضوع
موزه: شو عبدالرحمن يبا يخطبني منو قال؟
غنيه: خاليه قالي
موزه: لا محد رمسني بالموضوع
غنيه: معقوله عيل خاليه ليش ياكم
موزه: انا بسير اشمشم و برد بدقلج
غنيه: اوكيك خلاص
موزه نزلت الصاله .. مالقت حد هناك .. شافت البشكاره .. و سالتها عن اللي في بيت
البشكاره: حمده سير برع بعد ما خالو علي روح .. بابا و ماما فيسير مع بعض .. اولاد مافي من العسر
موزه: الكل ظاهر محد غيري .. خلاص سيري خلصي شغلج
اتصلت موزه بغنيه بس ماردت عليها .. دخلت موزه غرفتها و يلست اتبرد اظافرها و تشوف فلم على اللابتوب
رن تيلفونها و كان راشد .. شافت موزه الرقم و حست بالخوف .. حست ان بردها على راشد بتكون خسرت براءتها و خسرت البنت الي تسمو باخلاقها .. بس كان الفضول غالبنها و حب الكلام مع راشد مسيطر عليها.. ردت موزه و ما ارمست
راشد: الو
موزه: الو
راشد: اشحالج؟
موزه : الحمدلله .. اشحالك انت؟
راشد : الحمدلله .. اقول ليش محد يرد ع تيلفون بيتكم .. مرت خاليه اتصلت كمن مره بس محد رد عليها
موزه: مرت خالك .. ام نور؟
راشد : هيه
موزه: ليش ما دقتلي انا؟
راشد: لان السالفه لازم تكون مع امج هب وياج
موزه: هيه .. قوم ماما ظاهرين عسب جه محد يرد ع تيلفون البيت
راشد: انزين كم رقم امج .. و لا اقول بخلي مرت خالي تتصلبج تاخذ الرقم عسب ما يعرفون اني ارمسج .. مب حلوه في حق حرمتيه عقب
موزه: شو هالرمسه راشد .. بعده ع هالكلمه
راشد: عيل شو تبيني اقول .. انا اتخيلج حرمتيه .. و بتستوين حرمتيه ان شاء الله
سكتت موزه
راشد: انزين اخليج بسير عند امايه احن عليها عسب تخلي مرت خالي تتصلبج
موزه: اوكي مع السلامه
راشد: بحفظ الرحمن
موزه يلست اتفكر بالمكالمه و الي يالسه اتسويه هل هو صح و لا غلط
راشد راح عند امه و خلاها من نفسها تتصل بمرت خاله و تتطلب منها رقم ام موزه
اتصلت ام نور بموزه و طلبت رقم امها و موزه سوت عمرها هب فاهمه شو السالفه و يلست تتسال ليش تبا الرقم
ام نور ما قالت أي تفاصيل و خذت الرقم و عطته حق ام راشد .. ام راشد اتصلت بام موزه ع طول
ام راشد: الو
ام موزه: الو
ام راشد: السلام عليكم .. ام موزه وياي
ام موزه: و عليكم السلام هيه نعم .. منو معاي
ام راشد: وياج عمت نور اربيعت موزه الله يرحمها
ام موزه باستغراب: هيه عرفتج .. شفتج في عزا نور الله يرحمها
ام راشد: ابا ارمسج في موضوع يا ام موزه
ام موزه: خير ان شاء الله
ام راشد: اذا ما بعبل عليج بغيت أي انا و ام نور باجر قبل صلاة المغرب نتفاول عندج
ام موزه: حياكم الله في أي وقت .. و ام نور هب غريبه عن البيت
ام راشد: ان شاء الله ما يستوي الى كل خير امبينا يا ام موزه.. اخليج عيل الظاهر انج ظاهره .. اسمه حولج حشره
ام موزه: و الله ظاهره انا ابو العيال .. نشوفج على خير ان شاء الله باجر
بندت ام موزه و صدت على ريلها : هاي عمت نور الله يرحمها .. ما ادريبها شو تبا .. قالت بتمر هي و ام نور باجر بعد صلاة المغرب
ابو موزه : حياهم الله .. تبيني امر سوق الخضره
ام موزه: عندنا فواكه ما يحتاي .. بس جان باجر تمر الجبره و تاخذلي ربيان و ام الربيان .. بسويلهم بحريات على العشا
ابو موزه: خلاص باجر بمر و بطرشه مع الدريول البيت
موزه تسمع صوت باب حجرة حمده .. قفزت من مكانها و فتحت باب حجرتها .. شافت حمده واقفه عند باب حجرتها
موزه: حماده انا من الف ساعه اتريا حد أي ملل .. روحي في البيت .. جيه ظهرتي و ما خذتيني وياج
حمده تبتسم لموزه: ما اعرف ظهرت جي بسرعه حتى ما قلت حق قوم ماما .. عقب ما ظهرت دقيتلهم
موزه: ها .. غريبه .. ليش كنتي مستعيله
حمده: ما اعرف
موزه حست من صوت حمده ان فيها شيء غريب: حمده فيج شيء
حمده تشوف موزه بنظره بريئه: لا ما فيني شيء
موزه: لا فيج شيء .. بلاكم اليوم .. البيت كله فيه شيء .. بلاه البيت متكهرب
حمده تشوف موزه: تعالي حجرتيه برمسج
موزه تفتح عينها : بترمسيني .. لا هاي من عجايب الدنيه السبع .. اقولج فيج شيء
حمده تهز راسها و تدخل الغرفه و فتح باب البلكونه : موزه شو رايج في عبدالرحمن
موزه: أي عبدالرحمن؟
حمده: دكتورج
موزه: ها .. ليش؟
حمده: ليش محد خبرج انه خاطبني
موزه تبتسم ابتسامه عريضه: واو صدق .. حمدوه انتي اختي و هو اخوي .. صدق هو ريال ما ينعاب موليه
حمده: موزه انا ارمس جد .. اول مره افكر قبل ما ارد على امايه بالرفض
موزه: ليش انتي ناويه ترفضين؟
حمده: بعدني ما قررت .. عبدالرحمن مب مثل أي شخص اروم ارفضه بسهوله .. فيه مميزات وايد
موزه: عيل وافقي .. صدق هو وايد محترم .. و عنده دكتوراه و على ما اعتقد هالشيء لصالحه لان انتي تبين واحد يخليج اتكملين دراستج وما يكون في فرق في المستوى التعليمي
حمده: هيه .. هاي نقطه و بعد عمره مناسب و مستواه الاجتماعي يتناسب مع مستوانا و قوم ماما يعرفون اهله و انا احيد سمعت من يدوه عن امه و خالاته انهم ناس طيبين
موزه: عيل شو اللي مرددنج؟
حمده: ما اعرف يمكن عسب عنده ولد.. اخاف ما اكون الام العادله
موزه: اذا تفكرين في عمر و صدق تبين اتكونين امه .. بتكونين و بتعدلين .. وايد حريم عرسوا و خذوا رياييل عنهم عيال و ربوا عيال ازواجهم مثل عيالهم
حمده: انتي من وين تيبين الرمسه
موزه: من عاشر غنوي فما ظلم
حمده: هاهاهاها .. صدق عيال ام القيوين كلهم رمستهم اكبر عنهم بوايد .. شرات العيايز
موزه: حمده .. فكري زين .. لو عبدالرحمن خطبني ما برفظ
حمده: يالطفسه .. صدق ان بنات هاليومين ما يستحن
موزه تضحك
يندق الباب و تدخل ام موزه الغرفه
ام موزه: الله يديم عليكم الوناسه يارب
موزه: انا زعلانه منج .. شقايل تظهرين بدون ما تخبريني ... خليتوني روحي
ام موزه: شو اسويبج غاطه انتي في حجرتج ما تظهرين و ما تيلسين ويانا الا اذا زقرناج
موزه: وين سرتوا انتي وبابا رواحكم؟
ام موزه: سرنا السينمه
حمده تضحك
موزه: قولي و الله .. جيه ما خذتوني .. و الله ما كنت بيلس وياكم عادي بيلس على الكراسي قوم 35 و انتوا ايلسوا على قوم 85 عادي ما بزعل حتى الفراخ بروحي بشتريه
حمده تضحك
ام موزه: ياللي ما تخيلين الحين انا وبوج بنسير السينمه
موزه: انتي اتقولين
ام موزه: اقول حمده كونن في البيت قبل صلاة المغرب باجر بيونا ظيوف
موزه: بس حمدوه وانا
ام موزه: انتي و حمده اكيد
موزه: منو بيينه
حمده بدا قلبها يدق
ام موزه: ام نور و عمتها
موزه اعتدلت في يلستها : ام نور .. ليش بيونا .. من وفات نور ما يت بيتنا .. غريبه صح
ام موزه : الغريب ان هب هي الي اتصلتبي عمت نور هي الي دقت و هذا هو الغريب
موزه: ها هيه ها الي اقصده ان العمه ليش بتي
ام موزه: بيون باجر و بنعرف
ظهرت ام موزه من الغرفه و لحقتها موزه .. دخلت موزه غرفتها و طرشت مسج حق راشد و كتبتله "باجر بيون"
راشد رد عليها "كنت يم امايه يوم تتصل"
اليوم الخميس 2007-07-19
بعد صلاة العصر دخل ابو موزه الصاله و زقر حمده و ناقشها بخصوص عبدالرحمن .. و تفاجئ برد حمده
حمده: باب خل اهله ايون .. و الي الله كاتبنه بيستوي
ابو موزه ابتسم: خير ان شاء الله .. ازقريلي امج عيل
اتكلمت ام مزوه مع ابو موزه و قالتله انها بترد على علي باجر لان اليوم هي لاهيه بظيوفها
بس الي فاجأهم دخول علي
علي: السلام عليكم .. ها بشروا اخليه أي و لا اقطع علاقتي فيه كنسيب
ام موزه : انت بلاك مستعيل .. اتريا شوي
علي : كم يعني
ام موزه: رد عليه باجر و قوله خل اهله ايون
علي: اها اوكيك ليش باجر اليوم يوم بشوفه
ام موزه: بلاك مطيور .. ما يستوي الشيء بسرعه بسرعه
علي: انزين بطرشله مسج قبل ما ارقد .. ما اروم اخلي السالفه في خاطري لين باجر
ام موزه تشوف الساعه: ويه بيأذن المغرب و انا بعدني ما اتسبحت
علي: جيه وين بتسيرين
ام موزه: بيونا ظيوف
علي: هيه .. خلاص عيل بي بتفاول وياكم .. يمكن وياهم بنت غاويه و اقوللكم اخطبولي اياها
ام موزه: لا الي بيونه حريم كبار .. اتصدق نور الله يرحمها احيد عندها اخت غاويه .. اكبر من موزه بحوات 4 او 5 سنين .. تناسب يعني
علي يشرق بريجه: لا اله الا الله .. اظن اذن المغرب بسير اتمسح و بسير اصلي
ابو موزه : دقيت الباب و ياك الجواب
علي: صدقت
نش علي من محله و سار يتمسح
بعد صلاة المغرب بعشر دقايق مزلت ام موزه من غرفتها و سارت الميلس تتاكد من تنظيمه .. دقايق و يدق و يندق باب الميلس و يدخلن حرمتين .. ام نور و ام راشد ..
ام راشد: السلام عليكم
ام موزه: الله حيه .. يا مرحبا .. حياكن
ام نور توايه ام موزه: شحالج الغاليه و اشحال البنات؟
ام موزه: الحمدلله كلنا بخير شحالكم .. اشحالكم انتو؟
ام نور : بخير يسرج الحال
ام موزه: قطعتينا الله يهداج
ام نور يغرغر عيونها: هاي الدنيا .. بعدها ما عدت اظهر من البيت مثل قبل .. الله يكتب اللي فيه الخير
ام موزه استغربت الجلمه الاخيره الي قالتها ام نور
ايلسن الحريم و دخلت البشكاره فيدها صينيت العصير ظيفتهم ..
ام موزه: ازقري موزه و حمده
البشكاره: انجين ماما
يلسن يسولفن الحريم .. دخلن حمده موزه عقب ما الام طرشت البشكاره ببع ساعه
اول ما دخلت موزه نشت ام نور و لوت عليها .. و صاحت
ام نور: قرب اليوم الي بشوف فيه بنتي عروس
موزة ابتسم و مدت ايدها حق ام راشد ووايتها
ام راشد ما شلت عينها من ع موزه
بعد ما تعشوا الحريم .. موزه نشت اتصب القهوة و الحريم ياكلن الحلو
ام راشد تمسك فنيان القهوة و ايد موزه الي ماسكة الفنيان و ترص عليها و تقول لام موزه: قبل ما اشرب قهوتي .. انتي ادرا بغلات موزه عندنا .. و غلاتها من غلات نور .. و بعد وفات نور التعب و الضيج ما يفارقنا من فراقها ما يزول عنها .. عسب جذه ابا موزه ما تغيب عن عينا ..
ام موزة: افا عليج .. عن هب ما نعتنها من زيارتكم و متا ما تبونها تمر عليكم تراها بتيكم لين عنكم و متى ما تتولهون عليها حياكم في أي وقت .. نحن بحسبت اهل ..
ام راشد : لا ها ما يرضيني و ما يكفيني اني اشوفها جذه .. انا ابها حق ولدي راشد
ام موزة اسكتت
موزة كانت تبا تسحب ايدها من بين ايد ام راشد بس ما رامت ..
حست ام راشد برجفت موزة .. بس تمت تتريا رد ام موزة
ام موزة: االله بيكتب اللي فيه الخير
ام راشد خت الفنيان من ايد موزه .. موزة اشرت بعيونها حق حمده تقصد بالنظرة انها تاخذ الدله منها .. نشت حمدة و خذت الدلة من ايد موزه .. و موزة ظهرت من الميلس
حمدة صبت قهوة لام نور و خذت الفنيان من ام راشد و صبتلها مرة ثانية
غلب الصمت على الجميع .. بعد ما اتقهون الحريم و اتدخنن
ام راشد: بعد العود ما في قعود .. اكرمج الله يا ام موزة .. بيكون بينة اتصال ان شاء الله
ام موزة: بعدة وقت
ام نور : اكرمكم الله .. الله ييمعنا في الاراح يا رب
ام موزة: الي الله كاتبنه بيستوي
روحن الحريم .. يلست ام موزه مع ابو موزه و خبرته عن السالفه .. كانوا وايد مستانسين من الاخبار اللي تيهم اليوم و مع الوناسه بعد خايفين على بناتهم و يحاتونهم .. خذ ابو موزة اسماء و بيانات الي متقدمين حق بناته عسب يسال عنهم
بعد اسبوع حمده يالسه في الصاله و فيدها دفتر الاسكاتجز مالها .. كانت ترسم ويه .. و بدون ما تحس رسمت عبدالرحمن .. كانت الرسمه وايد حلوه و ملامح عبدالرحمن واضحه وضوع الصوره .. كانها راسمتنها و عبدالرحمن يالس جدامها .. ابوها مر من وراها و شاف الرسمه ابتسم .. سار و يلس يم حمده
ابو موزه: ها حمده شو ترسمين
حمده طلعت من عالم الرسم و الخيال اللي كانت عايشه فيهاو انتبهت لرسمتها .. ما عرفت اترد على سؤال ابوها
ابو موزه حس برتباك بنته حب يغير الموضوع: ها بابا شو رايج انسير فرنسا السنه
حمده حست برتياح: نسير فرنسا ما ادري .. شوف شو راي الوالده
ابو موزه: انا كنت ابا اوديكم استراليا بس مارضت قالت الدرب طويل وايد
حمده: هيه طويله الرحله .. كفايه سرناها مرتين
ابو موزة : عيل وين تبون اتسيرون
حمده: و الله فرنسا حلوه و ما جد سرناها قبل .. بس اذا بنمر بلجيكا و له النمسا .. اظن الرحله بتكون احلى
ابو موزه: خلاص بنسوي جوله في اوروبا
حمده: هيه حلو
ام موزه تنزل على الدري: ها بلاكم تتصاصرون
ابو موزه يلوي على حمده: اسالها اذا عندها عروس حقي
ام موزه تيلس على القنفه اللي مجابلتنهم: بتلف العالم و ما بتحصل حد مثل ام اعيالك
ابو موزه: في هذا صدقتي
ام موزه تشوف حمده: خلينا من سوالف ابوج .. حمده ترى باجر بيون ام عبدالرحمن و خالاته و عماته و ما ادري اذا خواته بيين و لا لأ
حمده تمت صاخه
ابو موزة: امري يا ام حمده شو بغيتي من سوق الخضره و لا الجبره
ام موزه: لا ما نبا شيء كل شيء موجود .. بس جان بتيبلنا فسدق حلبي
ابو موزه: ان شاء الله
ام موزه: ها حمده ما تبين تشترين شيء ما تبين شيء
حمده: لا ماما .. لا تحاتين ما احتاي شيء
موزه تتمخطر على الدري: يا سلام البنت و الام و الابو ميلسين و انا ما اعرف شو البس حق باجر
حميد يدخل الصاله و هو ياي من المطبخ: الحين انتي اللي بتنخطبين و لا حمده .. تتعدلين شحقه
موزه: عشان المظهر العام .. عسب ما يقولون اختها امبهدله و له ما اتعرف تلبس
حميد: هيه المظهر العام قلتي .. انتي و ردودج العجيبه
بعد زيارة اهل عبدالرحمن و الاتفاق على الخطبه، تمت سالفه موزه و راشد تحت الانشاء
و اتمنى منكم اعداد تتمنه على مزاجكم
تحياتي
هــــــــــلا ..
"فنجان قهوة"
أخيرا خلصنا من القصة صار لنا سنين وبنين واحنا نقرا شويه وننتظر شويات وحلو ان النهايه
سيعده بس بصراحه البداية كانت مليئة بعنصر التشويق وهالشي
غاب في النهايه خاصه في الجزء الاخير
والأحداث بدت تتغير
بشكل سريع جدا يعني حسيت ان الكاتب يبى ينهي القصه بأسرع وقت مع انه كان يقدر
يخلي الاحداث المهمه تبدا من هني يعني بعد هالاحداث
السعيده تطلع مشاكل وتوقف عقبات
لازم يصارعون الحياة
عشان يجتازونها بس إستمتعنا وياج وغثيناج بالحنه بعض الأحيان عشان تكملين
وماقصرتي مجهود طيب ونترقب قصص يديدة منج في
المستقبل القريب وإلى الأمام
إن شاء الله
السموحه
.ما طار طير وإرتفع إلا كما طار وقع.
فنجانوووونه
لا تقولين هاي بس النهاية
وين العرس
وانا بعد احس انج بغيتي تنهين القصه بسرعه =(
"We love life, not because we are used to living but because we are used to loving."
ما شاءالله القصه وايد حلوه وجنها واقعيه يعطيج العافيه
"فنجان قهوه"
حرام عليج ليش ذبحتي نور :'(
القصه حلوه حلوه بس اختصرتي
بالنهايه !!
نتريا يديدج
أَيُها الراحِلُ عُذراً فيشُكاتي، فـ إلى طَيْفُكَ أنْاتُ عِتَاب ...T
تراني للحين قريت جزئين بس وفي خاطري اكمل لكن ماعندي وقت ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)