السلام عليكم
عدت والعود أحمد أخي الكريم بجزء ولا أروع
لأول مره أحتار بينكما

....
فهي وأحلامها التي تتمناها كل أنثى في زوجها المستقبلي تكاد تكون أحلام ورديه طبيعيه
وفلسفته المنطقية معها أيضا هي الحياة الواقعية بكل تفاصيلها ...
ربما حياتنا ليست دائما وردية حتى في تعاملتنا اليوميه ...
ومهما حاولنا جاهدين هناك تيارات معاكسه تصيب كلا الطرفين أحيانا ....
ومن وجهة نظري البسيطه جدا .... الحياة الزوجية تستدعي الواقعية أكثر من الرومانسيه ...
ولا مانع أن تتخللها سحابة عتاب على ساعة حوار مع ابتسامات من القلب
وحتى التجهم يكون له أحيانا ردة فعل إيجابية ... ( يعني لازم بو الشباب يكون حمش أحيانا

)
عايش ... لابتسامتها هذه المرة آمال سطرتها أنثاك المعقده في رومانسيتها الحالمه ...
ولابتسامة فيلسوفك (الجتنل مان) ظروف واقعية فرضتها الحياة يجب هي أن تراعيها ...
شاكرة لك أخي عايش هذه النقلة النوعية في هذا الجزء....
مواقع النشر (المفضلة)