اعذروني ان تجنبت القصيد
لن شعري و المشاعر في حداد
في زمان ٍ صارت الفرحه بعيد
و السعادة شابها مثل الرقاد
كان حرفي يقنص الدّرّ الفريد
و الخوافي تشتعل تحت الرماد
ارسم ابكلمه و صوّر ما اريد
كـنَّ عهد ٍ بين فكري و المداد
من سنه و شهرين (( لم يطرأ )) جديد
غير فكرة كلما تهرب تعاد
عن غلا انسان خلاني وحيد
تايه ٍ قلبي و غارق في سهاد
واحد ٍ فالناس عديته عضيد
خان هقواتي بعد طول الوداد
خبروا المحبوب بالعلم الأكيد
من سكن في بيت ما ايهد العماد
من يحب يحرص على خله سعيد
و المحب ايكون للعاشق بلاد
مواقع النشر (المفضلة)