الـعــجــيـــبــــة
العفو الشيخه إلا هي كتابات خنفروشيه و ترى المتعة كلها في جميل تواصلكم
ما نستنغي
و شكرا عالتواصل في اي وقت
و شكرا عالتصحيح
الحمدلله انج ما قلتي تعال وين هاي ابراج بابل احيدها حدائق بابل المعلقه خخخخخخ
((
وفي اغلاط ثانيه بعد بس ما بقولها ))
الـثـــنــــاء و الـمــــــدح
قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ، ويحمده الناس عليه ؟ قال "
تلك عاجل بشرى المؤمن " . وفي رواية : ويحبه الناس عليه . وفي رواية : ويحمده الناس ." صحيح مسلم "
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر عنده رجل فقال رجل يا رسول الله ما من رجل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل منه في كذا وكذا
فقال النبي صلى الله عليه وسلم
ويحك قطعت عنق صاحبك مرارا يقول ذلك
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان أحدكم مادحا أخاه لا محالة فليقل أحسب فلانا إن كان يرى أنه كذلك ولا أزكي على الله أحدا . " صحيح مسلم "
روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه عند سماعه الثناء قوله
:-
((
اللهم اجعلني خيراًَ مما يظنون، واغفر لي ما لا يعلمون ))
و جاء عن بعض الصحابة
أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نحثي
في وجوه المداحين التراب
و قيل
المدح هو الذبح
بالنظر إلى هذه النصوص نخلص إلى عدة نقاط منها ..
- ليس عيبا ً أن تثني على من يستحق الثناء
- و ليس عيبا ً أن يثنى عليك بل لك أن تفرح بالثناء لأنه عاجل بشرى المؤمن ولكن لا تجعله يدفعك للغرور
- المبالغة في الثناء و الإطراء دوما ً مرفوضة
// لأنها تضر الإثنين
// من أكثر المدح يظن به التملق و الممدوح لا يؤمن عليه من الإغترار
- إذا كنت مثنيا ً على شخص في وجهه لا محالة
// فقل نحسبك و الله حسيبك
- إذا أثنى عليك أحدهم في وجهك
// ليكن رد فعلك كـ ما قال أبوبكر الصديق رضى الله عنه
و على طرف قريب من نفس المبحث نجد
:-
((
ثناء التملق )) الثناء من أجل الوصول لمأرب ٍ شخصي
((
المدح من باب الذم )) و هو أوضح من أن يشرح
.
(( و ال
ثناء من أجل الكيد )) و هو
أن تثني على شخص لـ تغيض آخر
.
و أخطر هذه الأنواع هو ((
ثـناء التغرير ))
– على الأقل في نظري
–
وهو الثناء و مدح الشخص الخبيث
- فينخدع به الناس الذين يثقون في كلامك
– فتسهل عليه ممارسة خبثه على الناس
مواقع النشر (المفضلة)