اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة روز مشاهدة المشاركة
للأسف فهذا حال كثير من المساكين ،،، وكما أسميهم (الأغبياء) ،،، يظنون أن المتعة هي بتمتع الجسد بملذات الدنيا ،،، سواء أكانت هذه الملذات تأتي من باب الحلال أو الحرام ،،،

فلا يهمهم شيء إذ أنهم ينعمون بها ،،، وفي الأخير تنالهم الألسن للعار الذي صنعوه .

أشكرك على هذه الكتابة الرائعة ،،، ولا تحرمينا منها ،،،

ملاحظة:

شدي حليك لأن هناك كتاب متميزين في الطرح ،،، وسينافسون قلمك الرائع،،، ومن أمثالهم الأخ عايش وهم
بسم الله الرحمن الرحيم..

فأما الذين سقطوا في شباك كبائر الذنوب وصغائرها فهم صنفان..:
- صنفٌ لا يخشى أعين الناس، فلقد ران على قلبه ما كان يكسب حتى لم يعد يبصر الفضيحة ويخافها..
- وصنفٌ تراه اول النهار تقيٌ ورع، وفي آخر الليل فاجرٌ فاسق.. وما هذا إلا خوفًا على سمعته من أن تطالها الألسن..

---

أخي الكريم.. لقد رقّيتني بكلامك مرتقًأ صعبًا.. فأين أنا من كِبار الكتّاب في الواحات .. كأنك تُقارن بين من واقفٌ أسفل جبل ينظر لأعلى.. وبين من واقفٌ على قمة الجبل..

جزاك الله خير اخي الكريم على المشاركة، وبارك الله فيك..