بسم الله الرحمن الرحيم..
أُخيّتي .. الشوق..
كم هُن مساكين، فقَدن الحُبّ والحنان، فأصبحنَ يبحثن عنه في الشارع..
نعم.. هو.. هي.. هم.. ساهموا في تدميرِ الحياءِ والدينِ فيها..
بيدَ أنها هي من قتَلت الدين والقيم في نفسها، ورمت الأخلاق وراء ظهرها..
وهي من ستُحاسَب على زلاتها وفجورها وفسقها..
ألم يكرمها الله بعقلٍ ؟!..
نعم، نعلمُ أن لها عقل، بيدَ أنها قدّمت شهواتِها على دينها..
فغرقت مع الغارقين في الآثام والمعاصي.. بل والكبائر..
نسأل الله عزوجل لها ولهم الهداية إلى سواء السبيل..
عقّبتِ.. فأجدّتِ.. فبارك الله فيكِ على الإضافة القيّمة..![]()
ويا مرحبًا بِعودتكِ مرّات ومرّات..
دمتِ بود..
مواقع النشر (المفضلة)