لكل وحده نيتهـــا في الغشوة وما نقدر نجزم الآراء على إنهن كلهن على خطـــأ
الرجل رجــل وإن كان أعمى, ولا ننسى إن للإنسان حواسه الخمس والشيطان يضرب بهن فرادى أو جمعا. ومـــا كان من العيـــن ما غــاب عن القلـــب او غاب عن الإذن أو غاب عن الأنف, وإن كانت قضيتنا تصب على العين فلا ننسى قضية العـــطر وما هي إلا أدهــى وأمــــر وكذلك الضحك أمام الرجال, فلا نبني أساسا ونسى أساسا وإلا أصاب بنياننا الإعوجاج فـــهوى...
والمرأة المسلمة لا تضع قدما على درب والأخرى على درب بل إنها تمشي على طريق ٍ واحد, وكما قلت ما بالنيـــة لا يعلمه إلا الله.
المعذره!
مواقع النشر (المفضلة)