السلام عليكم
أخي الحبيب خنفروش ..
إطلاله فرحتني وايد أنا تلميذك حبوب .
----------
الأخت الراقية شوق القلوب ..
أنا لم أغلق السلسلة بعد إنما هي حلقة لإغلاق ما تكدس من بعض الأفكار في الحلقات السالفة .. و بحق .. هناك فكرة تراودني عنهما في عالم الإنترنت و لكني حتى الساعة لم أضع عن تلك الفكرة حتى مجرد رؤوس أقلام لأني أعمل على تجهيز ابتسامتان إحداهن تختص بموضوع محدد عن الأبناء و الخلف و الأخرى أريد بها إغلاق درس تذوق العطور الذي تطرقت له في ابتسامة معقدة .
على العموم هناك نصيب لعالم الإنترنت بإذن الله إن أمد الله في أعمارنا .
حضور أفرحني جداً .. فشكراً
----------
الأخت الكريمة سبيجة بنت امبيريج ..
قالولي "سبيكه الذهبيه" راده عليك .. قلت لا لا إممممرررره ما أصدق و أثاري الخبر صدق !
أولا .. شكراً على إضافة هذا الموقف الذي أثرى الموضوع طبعاً .
ثانياً .. الرجل العسكري عادة ما يكون إنسان حاله كحال أي ذكر آخر إلا أنه يغلب على تصرفاته "الحيطة و الحذر" لأن في الحياة العسكرية الخطأ الصغير قد يتسبب في خسارة روح - بعد تقدير من الله - و هنا قد يسهو عنه و يقع من حساب عملية احتياطاته أن الأنثى - أنثى - و مهما كان شخصها إلا أنها لا تتحمل - الدفاشة - في الحديث و لكن الغريب أنها قد تستهويها - دفاشة - تصرفات الذكر !
مشااااااكل
الواحات منوره اختي ..
---------
الأخت الفاضلة حلم الطفوله ..
شكراً .. شكراً .. و ممتن جداً جداً .. فحضوركم هنا و في كل الحلقات من سلسلة ابتسامات .. هو بمثابة أكبر دعم على الإستمرار .
ما ننحرم من هالطله اختي .
شكراً على دعمكم
اخوكم عايش ممتن
مواقع النشر (المفضلة)