عذرا لتطفلي !

السلام عليكم

عايش وهم ...

مازال لابتساماتك وقع في نفسي ... أتخيل شخوصها فينتابني العجب

ترى أهناك حقا انسان بهذا ...... حتى الكلمه تستنكر وصفه بالكمال

وهل هناك حقا انسانه .... تجمع كل هذه التناقضات بحبها وغرورها وثقتها وتغنجها المستهجن أحيانا بظروف تستدعي الحياء

لا أعلم ...ولكن ! استمر بابتساماتك ... لعلي أزيح ضبابة سكنت أفكاري

عن واقعية وجود هكذا انسان .... بهذا الزمان ...

عايش.... بسببك ما زلت أتخيل موقف محل الأحذيه ... فتتورد وجنتاي

فأذهل من موقفه مع الكل ...فلا استنكر ذهول الأخريات...وثرثرة بنات أفكارهم وحسدهم المكتوم

عذرا عايش ... إن كان حديثي مبهما ... مبعثرا ... ضائعا ... مضحكا

لكنني أغبط الأخرى على هكذا انسان غبطة لا حسد ...

انتظر ... ابتسامات متفائله .... معقده للأخريات