أنا صار لي موقف سخيف في ماليزيا
أنا ما أودر الكاميرا فنحن نمشي سايرين التوين تاورز مرينا على دراجة صاحبها مطقم لبس الدراجة مع كمية كبيرة من القطاوة فوقها المهم وقفت بصور جان ألقى لي فتنة معتبرة زلزلتني أونه لازم ندفع بس مب بهالأسلوب من الصدمة والزيغة الي زيغنا إيها الدموع من تحت النظارة مصدومة حد يتعامل معاي جي عاد الوالد وبوعبادي عصبوا بيردون له ...بس ما يستاهل ومن هاك اليوم عندي خوف أني اضغط على زر الكاميرا وكل ما امر حذاله ما اداني أشوفه...وانا من النوع الي ما أحب ادعي على حد بس دعيت انه محد يصور عنده وقطاوته يموتون...ياهل لا :)
مواقع النشر (المفضلة)