الـسلام عـليكم والرحـمه
قـنينة الـعطر الفـرنسي ذكـرتني ببيت شـعري للشـاعر نـزار القباني يقول فـيـها وجلست في ركن ركين
تسرحين
وتنقطين العطر من قارورة و تدمدمين
لحناً فرنسي الرنين
لا أعـلم إن كـان عـطرها فـرنسياً أم لاا ,, ولـكني أشعر وأتوقـع بأنـها كان فرنسـياً ,, فـي إحـدى أشعار نـزار كـان يتعجب من طـباع النـساء ويـستغربُ من أطباعهـم ومزاجـيتهم ولربما كـانت تلك المرأه التي كانت تدمدم وتنقط الـعطر مـعقده ,, لا أعـلم لما هـذا التوقع :kkk: لـربما لـشدة اندماجـي بسطورك وكلمـاتك !!,,
أنـا أرى بأنـه صعب بـعض الشي إن أجـتمع شخصان ويحملاان نفس الطباع ,, البـعض يقول بالعـكس فـ هكذا يكون الأتفـاق أسـرع وتقل ربما المشاجرات وأختلااف الرأي ,, ولكنني أرى الـعكس وأشعر بـه > يا كثر ما اشعر brgll: ,, المـهـم أنـا أرى أن أختلااف وجهات النـظر التي نقولها تـخرج من أتفاقنا في وجـهات النـظر التي لا نـقولها ,, يا ترى كيف :kkk: فـكروا فيها :ice: ,,
في النـهايه يبقى للعفويه والذكـاء والسخريه والعـطر الفرنسي طـابع خـاص جـميل في حياتنا

,, ولولا تـلك الأمور لـما كـانت حياتنا مليـئه بالتساؤلات المـعقده التي تضيف نـكهه خاصه ومتجدده في الحـياه ,,
ويبقى لـسطورك شـذاً خـاص ممتع جميل لمـن يشتـمه
كـل الود
تنييينه :qor9anah:
مواقع النشر (المفضلة)