مايد الفورد هذا باخذه و بكسره تكسير فالبر و برد بغسله و بكشخبه في شارع جميرا و شرط اني اغطي على سيارات سعرها ضعفين سعر الفورد
و ثاني يوم بسيربه الدوام
و نفس الكلام ينطبق على النيسان و الستيشن و هالسيايير
بتوديها البر و بتلعن والديها و بترد بتغسلها و بتحاوطبها و كأن شيء لم يكن
احس ما يخصه انه الواحد يكون عنده سيارة للبر و سيارة للكشخه و سيارة للريس و سيارة للمشاوير الصغيرة
في سيارات تسوي كل هالاشياء مره وحده
و غير هذا, مب لازم الواحد يكسر سيارته يوم يدش البر, الواحد يقدر يستانس من غير تكسير
مواقع النشر (المفضلة)