جـلبت ع ميحـد حمـد

عـاد لي يـازين شـوفكـ ذكريـاتي
ليـ بها مرت حيـاتي الأوليـه
لـي نظـرتـك هـل دمـعي بعـبراتي
فـوق خـدي مثل ما يري السـجيه


وايـد احبـها هذي فــــن