السـاعـه تشيـر الى التاسـعـه صبـاحـا
كم هو جميـل سنـا شمـس هذا اليوم
الذي يتسـلل الى غرفتـي ويوقظنـــي
هيـا هيــّـا فالكـل بانتظـارك
الزهـور والارصفـه بائـع الجرائـد ؛ قهـوة الصبــاح ؛
اليـوم كلــّـه بانتظـــارك
ربــّــاه قلبـي يكـاد ان يطيـر فرحـا
لو أسمـع عبد الحليـم يغنـّـي :
أول مره تحب يا ألبـي أول يوم أتهنــّـا
يـاما على نار الحـب ألـولـي ولئيتـهـا من الجنـّـه
سيكـون ذلــك قمـّـة سعـادتي ومنتهــى لذتــي ...
. . . . . . . . . . . . . . . . . .. . . . . . .. . . . . .
أيـن المرآه ؛ ربــّــاه ؛ مـاليَ اليوم أجمـل
عينـاي شفتــاي ؛؛ النـور في وجنتـاي
أجمــل
وكـأن ملائكـة الليل غسلتنـي بالنــور ومـاء الورد
فصــرت من بعدهــــا
أجمــل
حتـى صوتـي بدا لي عذبــاً حيـن قلــت ( يااالله ) ..
و صار
أجمــل.
جنون الحل الامثـل هو ان نفاجـأ أحزاننـا الموسميـّــه بكميــّـة الفرح اللتي نصنعها نحن بأنفسنـااا
مواقع النشر (المفضلة)