أخونا الكبير بـ قلبه ألم ترى
أَيُها الراحِلُ عُذراً في شُكاتي، فـ إلى طَيْفُكَ أنْاتُ عِتَاب ...T
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 10 (0 من الأعضاء و 10 زائر)
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)