" الجــزء التاسع والعشرين والأخير"
عبدالله أنصدم من موقف حنان واللي كاتبتنه في الرساله،،،
كانت كاتبه كلمات بسيطه ولكنها تعور القلب...ما كانت كاتبه الرساله بقلم رصاص أو حبر...
كانت كاتبه الرساله بدمها ويبين انها كانت مستخدمه عود كبريت عشان تكتب الرساله،،
عبدالله كان قلبه يعوره ويتقطع وهو يقرا الرساله،، يا ترى شو اللي خطته بدمها حنان،،
وهذي رسالة حنان اللي مكتوبه بالدم،،
=============================
أحبــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــك
ودمـــــي يشهــــد لك
وهــــــــذا عقـــــــــابي لنفســــي
لأنهـــــــــــا حبت
انســـــــــــــان مــا يستـــــــــــاهلها
==================================
هذي كانت الرساله المخطوطه بالدم....
وحليلج يا حنان،،
عبدالله كان وايد متأثر بالرساله وبغى يتصل فيها بس ما قدر،، لانه وعد ابو سلطان...
وما قدر يحرك ساكن،،
وحرك سيارته وراح عند خليفه،،
في هالحزه خوله كانت توها داخله غرفة أمل،،
خوله: هااااه؟؟ شو تسوين؟؟؟
أمل: ما شي،،
خوله: أشوفج جدام المنظره ...من الحين تتعدلين له،،
أمل: يعني حرام الوحده تتعدل لنفسها،،
خوله: بس أنتي هب يالسه تتعدلين لنفسج ،، أنتي تتعدلين عشان حبيب القلب باجر بيي...
أمل ( وهي تفرها بقلم الجحال) : ويا ويهج أنتي بعد...
خوله: ههههه...يالله يالسه أعدل الدقايق والثواني عشان يخطبج ونفتك منج،،
أمل: ليش شو يالسه على جبدج أنا...
خوله: هيييه...عالأقل المصرف بيخف...
أمل: أنا أصلا اللي برتاح من وذاج
خوله: ههه...ما ترومين...كل يوم بتصل فيج وبأذيج،،
ويلسن يسولفن البنات،،
في هالحزه عبدالله كان واصل عند بيت خليفه،،
دقايق ويظهر خليفه ويركب السياره،،
خليفه: السلام عليكم،،
عبدالله: وعليكم السلام،،
خليفه: اشحالك،، بلاك ويهك مصفر
عبدالله: ماشي،، خليفه بتسوق عني لاني هب قادر أسوق
خليفه: بسم الله ، ليش شو فيك،،
عبدالله : قم قم انته بس ( وينزل عبدالله من السياره وخليفه راح ييلس مكان عبدالله)
ويلس عبدالله مكان خليفه،،
خليفه: خير شو فيك،،
عبدالله : حنان...
خليفه: أوووهووه...أكيد استخبرت انك خطبت ومأذتنك،
عبدالله: أنا تقريباً هالاسبوع قطعت علاقتي فيها،،
بس اليوم طرشتلي رساله كاتبتنها بدمها،،
خليفه ( وهو مستغرب) : شوووه؟؟ أنت من صدقك،، يمكن هب دم،،
عبدالله : دم من ريحته ينعرف انه دم،،
خليفه: وشو كاتبه؟؟
عبدالله: كتبت انها تحبني وعاقبت نفسها بكاتبه هالرساله بدمها،،
خليفه: أقول...خل عنك هالسوالف،، وانساها،، وربك ما بينساها،،
عبدالله : ما كنت أتوقع انها هالكثر تحبني..
خليفه: هب هي بس اللي حبتك بهالطريقه...نسيت اللي قبلها ...
عبدالله: لا ما نسيت..
خليفه: أنت تحب ميثا؟؟
عبدالله: هيه أحبها وأبغيها
خليفه: خلاص انسى اللي كنت ترمسهن،، ويكون أفضل لو تغير رقم تلفونك، لانك داخل على حياة يديده،،
عبدالله: هزرك جيه،،
خليفه: هيه صدقني وميثا بتنسيك كل شي،،
عبدالله: تعرف..
خليفه: شووه؟؟؟
عبدالله: حاس اني غلطت في حق وايدات،،
وحاس اني ارتكبت ذنوب وايده بمجرد اني خليتهن يحبني...
خليفه: أول خطوه للهدايه هي الشعور بالذنب،،...حاول تنسى كل شي وأدعي لحنان الله يوفقها في حياتها
عشان تبتدي حياتك اليديده،،
عبدالله: مستعد اسوي أي شي بس أعيش قرب ميثا،،
خليفه: الحمدلله،، وين تبى انسير الحين،،
عبدالله: خلنا نسير عند الربع،، بس شوف مالكم شغل فيني ولا تقولون لي هذي مناك بنت ولا اهناك وحده ولا شي
خليفه: ههههه...ان شاء الله ..حاضر من هالعين قبل هاي...
وراحوا عند ربعهم ،،
اليوم الثاني،،
اللي هو يوم الخميس،،
يوم خطوبة أمل،،
في بيت أهل ميثا،، الساعه 10ونص الصبح،،
ميثا كانت تتريق ويا امها وأبوها ،، وأمهم سلامه كانت يالسه عدالهم،،
أم سلطان : صح من هم الرياييل اللي كانوا عندك البارحه؟؟
أبوسلطان : توني ياي بقولج عنهم،، زين سبقتيني..
( ميثا من سمعتهم يرمسون قام قلبها يدق وتمت تتريق ومسويه عمرها ما تعرف شي)
أم سلطان: القلوب عند بعضها ،،
أبو سلطان : هذيلا الله يسلمج من طرف خالتي عوشانه،،
أميه سلامه: أختيه؟؟
أبو سلطان : هيه..
أميه سلامه ( وهي حاسه انهم ياين يخطبون) : بلاهم ؟؟ وشو يبغون؟؟
أبو سلطان: ما بلاهم شي...بس يايين يخطبون،،
أميه سلامه: يايين يخطبون؟؟ تراني قلتلهم ميثا مخطوبه لولد عمها،،
ميثا ( وهي مسويه عمرها هب فاهمه شي ): متى؟؟
أميه سلامه: أنتي سكتي...يوم بيرمسون الكبار ما ترمسين...
( وسكتت ميثا)
أبو سلطان : ومنو اللي خطب ميثا بدون علمي من عيال عمومتها؟؟
أميه سلامه : محد ..بس أنا قلتلهم عشان ما يقربون صوب ميثا...
أبوسلطان : ليش هب عايبينج هم؟؟ مع انهم يقربون لأختج،
أميه سلامه: أدري يابويه،، بس البنيه ما تباه ،
( ميثا كانت تتطالع يدتها وهي مستغربه)
أميه سلامه : وبعدين ما نباها تكون أقل من خواتها... وبعدين عبدالله شو يطلع الا موظف عادي
أبوسلطان : يا اميه الحين الناس ادور لبناتها الستر،، وعبدالله ما عليه قاصر،،
يكفي انهم ناس طيبين وأصلهم الكل يعرفه،،
أم سلطان : بس أنا سمعت انه راعي سوالف وبنات،،
أبو سلطان: يا أم سلطان،، الشباب هالأيام كلهم جيه،، بس يعرسون يصطلبون،،
أم سلطان: لا لا...ما بيوز بنتي لواحد شرات عبدالله..
أبوسلطان: أم سلطان استهدي بالله...الولد زين ورزين،، ووعدني انه يصطلب،،
أم سلطان: لا لا
أبوسلطان: شو لا لا؟؟ الشور هب لج أنتي الشور للبنيه،،
أم سلطان: بنتيه ما تباه ( وهي تتطالع ميثا،، ميثا شافتها ونزلت راسها)
أبوسلطان: ميثا...
ميثا ( وهي زايغه) : نعم ابويه...
أبوسلطان: شورايج؟؟
أم سلطان: ما يستوي تنشدها عن رايها البنيه اصغيره وما تفهم شي،،
أبوسلطان: منو قال انها صغيره..بنتج عمرها 21 يعني عدت سن الرشد..وتفهم فاللي يصلحلها ويضرها،،
أم سلطان: لا بعدها اصغيره،،
أبو سلطان: ميثا شورايج بعبدالله...
ميثا ( استحت ووخت ):....( وسكتت)
أبوسلطان: ميثا ردي علي...
ميثا ( وهي زايغه وتتطالع أمها) : الشور شورك يابويه...
أم سلطان: لاوالله أكملت،، شوف جان يوزت بنتك عبدالله ..أنا مالي قعده في البيت،،
أبو سلطان: بيوزها عبدالله...واللي هب عايبنه يضرب راسه في الحيط،،
أم سلطان سكتت وما عرفت شو بتقول،، وأبوسلطان قام من الريوق وراح يتغسل،،
وعقب ما راح الحمام،،
أم سلطان: ايه انتي يالدعمه،، عايبنج عبدالله،،
ميثا: اميه ابويه ايقول انه ما فيه شي
أميه سلامه: خليها يا ام سلطان يمكن نصيبها ويا عبدالله...
ام سلطان: الله يعيني عليج يا ميثوه
في نفس اليوم،،
الظهر في بيت وفا أخت علي،،
أم علي اللي يسمونها " أم حسن " كانت يالسه في الصاله،،
وينزل عبدالله من غرفته ويلاقيها تتطالع التلفزيون في الصاله،،
أم حسن: هلا ابويه...
علي: اهلين امايه،،
أم حسن: شو على وين بتسير؟؟
علي: بسير أتحلق ،،
أم حسن: الله يوفقك يابويه،، والله اني فرحانه لك من الخاطر،،
علي: الله يخليج لي يا امايه...
علي كان مستانس وااايد انه راح يخطب أمل،، اللي غيرت مجرى حياته،،
عالساعه 5،،
علي وأهله كانوا في ميلس أهل أمل،، في ميلس أبوحمد
وطبعاً عبدالله كان معاهم وحمد..وعيال عمهم...
في حجرة أمل،،
أمل كانت يالسه ابروحها وزايغه واتفكر واتحاتي،،
وتدخل عليها خوله،،
خوله: العروس بلاها منخشع في الحجره،،
ما دار على بالج اتشوفين المعرس وهو داخل الميلس،،
أمل: هاااه؟؟؟ أشوفه؟؟
خوله: وييييه..أنتي ثرج مال أول ما تعرفين شي،،
أنا رحت وانخشيت ورا الستاره وشفته،،
أمل: والله؟؟؟
خوله: هيه..
أمل: صدق انج ما تستحين،،
خوله: ليش أنا شو سويت؟؟
أمل: تتطالعين الريال،،
خوله: لا لا عادي...
أمل: اونج،،
في ميلس أبوحمد،،
رحبوا بعلي وأهل،،
علي ما شاء الله عليه ريال ما ينعاب،، قادر على فتح بيت وتحمل المسؤليه،،
ووافقوا عليه أهل أمل،، وحددوا موعد للملجه الأسبوع الياي،،
عالساعه 6 ونص ،،
أمل كانت ويا خوله،،
ويدخل عليهم عبدالله...
عبدالله: مبروك مبروك العروس،،
أمل ( وهي مستحيه) : الله يبارك فيك،،
خوله: هههه..أونها مستحيه
عبدالله: عقبالج خولوه نفتك منج،،
أمل: ههه...
عبدالله: ترا ملجتج الاسبوع الياي
خوله: والله؟؟
عبدالله: هيه..
خوله: لا لا...ما يوحيلي أفصل فستان،، لا أجلوه،،
أمل: لا يأجلونه ولا شي
عبدالله: هههه مستعيله اشوفج،
أمل ( وهي مستحيه) : لا بس عادي...
عالساعه 7،،
خوله وأمل طلعن ويا الدريول،،
خوله: أمووله خلينا نمر باسكن روبنز،،
أمل: انزين بس ما بنزل،،
خوله: انزين..اذا ما حصلت فيه ناس بنزل واذا فيه زحمه هب نازله،،
أمل: اللي يعيبج،،
ووصلوا صوب باسكن روبنز،،
في هالوقت خليفه كان خاطف صوب الباسكن ولمح سيارتهم،،
ووقف بعيد عسب يشوف،،
شاف هالبنت اللي نزلت،،
وقال في خاطره: فرصه يمكن خوله..خلني انزل،،
خوله كانت داخل الباسكن،، وهي داخله كانت متغشيه،،
بس عسب تختار اللي تبغيه شويه رفعت الغشوه لان المحل محد كان فيه،،
وهي رافعه الغشوه ،، حست بحد يا عدالها " ريال "
وخليفه هو اللي كان ياي عداله ،،
أول ما دخل وقف عدال خوله وسلم،،
خليفه: السلام عليكم،،
خوله ما ردت عليه،،
وخليفه كان يرمس الهندي....وعقب خلصت خوله..
جان يقولها خليفه بصوت واطي : اشحالج؟؟
خوله ( حزتها عصبت لانها ما كانت تدري من اللي يكلمها ..ورفعت عينها تشوف،، وانصدمت انه خليفه..جان تتغشى ابسرعه ..واستحت وسكتت،)
وتوها يايه بتحاسب الهندي،،
خليفه: خله خله على حسابي،،
خوله: ما يستوي،، وحطت الفلوس عالطاوله وطلعت ابسرعه،،
ودخلت السياره وهي قلبها يدق،،
خليفه في هالوقت كان مستانس،، وهب مصدق انه شاف خوله،،
وقام خليفه واتصل بعبدالله...
خليفه: السلام عليكم ...
عبدالله: وعليكم السلام،،
خليفه: اشحالك...ووين أرضك،،
عبدالله: في البيت..ما رحت مكان،،
خليفه: وشو سويتوا ويا العرب،،
عبدالله: الحمدلله...طلعوا ناس وايد زينين...
خليفه: الحمدلله...
عبدالله: باقي الحين الثانيه نفتك منها،،
ان شاء الله ولد العم بياخذها،،
خليفه ( وهو مستغرب) : هاااه؟؟
عبدالله: شو هاااه؟؟
خليفه: قصدي انخطبت
عبدالله: لا انا اقول ان شاء الله..
خليفه: أيوه...انزين شورايك نطلع،
عبدالله: مر عليه...
خليفه: ان شاء الله عميه،، تامر بشي ثاني...
عبدالله: ههه...لا ما يامر عليك عدو،،
ويصكر عبدالله عن خليفه،، عشان يستعد حق الطلعه،،
في هالحزه خوله كانت مستانسه وداخله البيت،، ودخلت على طول غرفتها، وبدلت ملابسها وعقب ما خلصت
سمعت المسج اللي واصل،،
وعلى طول راحت وفتحته،،
لقت مسج مطرشنه خليفه وهي كانت مستانسه وهي تقراه،،
المسج هو :
" أحبج "
وعقب لحظات رد وطرشلها هالمسج،،
" ما كنت متوقع اني أشوفج "
وعقب شويه وصلها مسج ثالث،
واللي فاجأها وايد...
" تقبلين تكونين لي زوجه"
وانصدمت من مرسل هالمسج،،
اللي كان مطرشنه هو راشد،،
تمت محتاره بشو بترد عليه،،
وعقب ردت وطرشتله
المسج:
" راشد أنت شرات اخويه "
وكانت وايد خايفه على مشاعر راشد،، بس هذا هو الواقع اللي هي حاسه به،،
في غرفة أمل،،
أمل كانت منسدحه على سريرها وتقرا قصه ويرن موبايلها،،
وتشله وتشوف وفا متصله،،
وفا: هلا والله بالعروس
أمل: أهلين..بس عااد كلكم اتقولولي عروس...والله استحي،،
وفا: ههه...منوقدج،، علي متولع بج،،
( وعلي كان عدالها)
علي ( وهو مستحي) : وفايه؟؟
وفا: ههههه
أمل: أويه ...فشلتي أخوج
وفا: لا لا عادي...
بس هو كان خاطره يسمع حسج،،
عاد أموله عادي ترمسينه الحين...
أمل: لا ما يستوي لازم أشاور اميه...
وفا: يا اميه خلاص هذا ريلج الحين..قصدي خطيبج بيستوي ريلج الأسبوع الياي...
أمل ( وهي مستحيه) : وفايه؟؟
وفا: ههه...رمسيه رمسيه..( وهي تفر الموبايل على علي)
أمل ( في هالحزه قلبها يدق وتمت تتنافض من الخوف) :.....
علي ( وهو مستحي) : السلام عليكم
أمل ( وهي محمره ومستحيه وايد ): وعليكم السلام،،
علي: اشحالج أمل؟؟
أمل: الحمدلله بخير
علي: هذي وفايه رمسيها
وفا: جيه ما رمستوا
علي: حشى واقفتلي على راسي هب قادر أقول شي
وفا: ههههه...
أمل: وحليله حرام عليج..
وفا: وحليله؟؟؟ لا هذا ما يقولوله وحليله....هههه
( وعلي كان يطالعها)
ورمست وفا ويا أمل شويه وعقب صكرت عنها،،
في هاللحظه ،،
خوله دخلت على أمل،،
خوله: أموووله شو تسوين؟؟
أمل: ما اسوي شي،،
خوله: أمووله...
أمل: هلا
خوله: توه راشد مطرشلي مسج،،
أمل: وشو يبغي...
خوله: كاتبلي تقبلين تكونين زوجه لي...
أمل: انزين؟؟
خوله: رديت عليه ...وكتبتله انته شرات أخويه...
أمل: خولوه؟؟ أنتي تخبلتي؟؟؟
خوله: ليش ما سويت شي،، هذا هو الواقع،،
أمل: حرااام عليج،، راشد يحبج،،
خوله: بس أنا اعتبره شرات أخويه..وبعدين ما أقدر آخذه لأنه ولد عمي وأظلمه معاي،،
لانه فقلبي شخص ثاني،،
أمل: ومنو اللي فقلبج...
خوله: أنتي تدرين...
أمل: خليفه؟؟
خوله: هيه..
أمل: الله يستر
في هالوقت خليفه كان ويا عبدالله...
وكانوا في السياره ويسولفون ويضحكون،،
خليفه: عبدالله...بطلب منك طلب؟؟
عبدالله: آمر
خليفه( وهو مستحي): أبغي أطلب أيد أختك
عبدالله: شووووه؟؟
خليفه: بلاك مستغرب
عبدالله: هب انت خاطبيلك بنت عمك،،
خليفه: كلمت أهلي وقلتلهم اني ما أبغيها وهي أصلاً ما تباني بعد
بتيوزني أختك،،
عبدالله: هاي الساعه المباركه يوم بتكون نسيبي
خليفه: يعني أييب أهلي
عبدالله: حياكم الله...
خليفه: ولد عمك هب رامس فيها،،
عبدالله: لا ...بس تعال انته قبل،،
أبغيك تكون ريل أختي،، راشد بعده صغير عالزواج،،
خليفه في هاللحظه كان مستانس وايد،، وحاس ان الدنيا هب قادره تسعه من وناسته،،،
أحــــــــــداث النهــايه،،،
بعد أسبوع ،، ملج علي على أمل،، وعقبهم بشهر ملج خليفه على خوله،،
أما عبدالله،، فملجته طولت،، وملج على ميثا بعد معاناه العاشقين عقب سنتين،،
أما راشد اللي كان راجع من السفر وكله أمل ينال بنت عمه،،
فرجع مره ثانيه لندن، وأمله خايب،،
وأنطفت شمعته اللي حاول يضيئها طول سنوات طفولته،،
مواقع النشر (المفضلة)