يوم وصلت المانيا كنت اتوقع اشوف العكس لكن للاسف حالها مثل حال العين ماشي اي فرق ابدا الفرق الوحيد الناس لبسها يختلف و دينها يختلف و بس و هنيه كل شي غالي لكن هنيه اللي بيخترع او بيسوي اي شي عنده ارضية من الموارد المالية و المعدات يقدر يشتغل عليها و بعد يحصل فلوس هذا الشي مب موجود في اي دولة عربية و هذا هو الفرق الحقيقي.
البرامج الغنائية هدفها الربح المادي بسبب غباء عدد كبير من الشباب و البنات واصلت هذي الدوامة القذرة شغلها في جمع اكبر كمية ممكنة من المال عبر الاتصالات الهاتفية و نفس الشي حاصل في المانيا.
مواقع النشر (المفضلة)