(ريم)
إمرأة متزوجة بزوج طيب يحترمها و لايقيد حريتها من وجهة نظره...لكنه يرفض خروجها لوحدها للأماكن العامة وهي تعتبر هذا تقيد لحريتها وتضطر أحيان للخروج وهو في عمله...بدون علمه
عذرا ريم
ما هو الأمر المهم الذي يجبرك على الخروج بدون رضا زوجك...ألا تعلمين ان الملائكة تلعن الزوجة التي تخرج بدون أذن زوجها.
(راشد)
شاب أراد الزواج بعد أن كون نفسه مادياً...فاختار شقيقة أحد أصدقائه...بسبب معرفته لصديقه وامه على معرفة بأم الفتاة...وتصور ان الفتاة لا تخرج عاداتها واهتماماتها وتواضعها عن دائرة أهلها وشقيقها...ولكن بعد عقد القرآن تفأجا..بأسلوبها المتعالي..وطلباتها التي لا تنتهي...وبُعدها تماما عن الرومانسية...فأصيب بخيبة أمل...حاول أن يغيرها بنفسه...ومن ثم بمساعدة شقيقها وباءت كل المحاولات بالفشل...ففضل الطلاق على ان يعيش أسير حياة لم يكن يحلم بها...
ماذا يريد الرجل من زوجته سوى الحب والتفاهم...!!!
عذراً راشد...
لم تعد كل محاولات الزواج التقليدي تنجح في عصرنا الحالي وانا لست هنا لأجمل لك ان تتعرف على فتاة وتحبها ثم تتزوجها...لأن الفتاة باتت تختلف نظرتها كليا عن نظرة أهلها في زمن الإنترنت والصديقات...وانا لا اشجع على الزواج من أجل الزواج فقط...فالزواج استقرار وتفاهم وحياة لا يود اي شخص انه ينهيها...فلا تفكر في الإقدام على خطوة الزواج وانت على غير دراية بصفات هذه الفتاة لا صفات أهلها...بالنهاية انت ستتزوج الفتاة...لا أهلها...كان الأفضل أن تعرف صفات الفتاة عن طريق شقيقاتك أي من يقاربنها في السن...يعني كان ممكن تخلي اختك تتصل بها وتفتح معاها حوار تفهم شو نفسية البنت وتفكيرها.
لماح...
أولا أخي الكريم أسعدتني بهذا التواجد العقلاني في الموضوع..بالفعل هي شخصيات ليست من نسج الخيال...ولكن الصفات التي ذكرتها لا تجتمع في شخص واحد أخذتها من هنا وهناك...وانا معك في تعقيبك على سعود...وانا تماما معك في ان الإنسان لا يحرم نفسه حتى لا ينفجر... والوسطية في الأمور هي الأفضل...مثل ما أسلفت اخي الكريم...
وبالنسبة للشباب الي يفضلون البنت الي تظهر شعرها عموما لو كانت من اهله ولا زوجته...فهو يعتبر ديوث لا غيرة عنده على عرضه...ومن هذه المرأة التي تحب أن يكون زوجها هكذا أمام ربه والبشر..!!!
ليش الشباب يحبون البنت الكاشخه عشان يتفاخرون جدام ربعهم انا مرتي حلوة ولا أختي حلوة ولا ربيعتي قطعه...يا أخوان بنظري ما في إمرأة مش جميلة بس جمالها أمام زوجها ومحارمها.
سرني تواجدك أخي لماح
مواقع النشر (المفضلة)