فوالــــة عـــــامرة وثــمينـــة دوم ان شــــــاء اللــــه

بــــــالــرغم من الانفتـــــاح والتحــــرر وغـــيره .. لا تـــــزال تــهطــل علينـا القــرارت والتحــورات بــدون ســـــابق انـــذار أو حتـــى مــجــرد استطـــلاع .. فقــط نرى بــوادر هالتغــيرات لجــس النبــض الــعام وبــعدهــا ننــصــدم بالــحقيــقة!! فــأين صــوت الــشــعـب ورأيــه في هــذه القــرارات .. ألــيس من عــوامل الانفتــاح الديمقــراطــية؟!

يــــا حيـــكم اللـــــه مرة ثـــانيــة