كيف لا اقتل تلك الإندفاعات وتلك اللهفات

وانت تعيدين مأساتي وكأني لم اروي لك قصتي بل وكأني بالكاد عرفتك ...

لا يُروى العطش هكذا ... فعطشي هو عطشك وقلبي هو قلبك ... فالأحرى ان يكون عقلي هو عقلك ...

اذا كيف لا تحسين بي وكيف لا تشعرين بما انا فيه من غربة لنفسي.

نحن .. انا وانتِ ... اترين انا وانتِ ... اريدك نحن ولا اريدك انا وانتِ .. فنحن ابلغ واشمل من انا وانتِ

دعي الاقدار تجمعنا .


مجاراة اتمنى ان تحوز على رضاكِ ... وآسف على المداخلة ...

والسموحه ...