لا حول ولا قوة الا بالله

وين بيسيرون من عقاب ربهم

كان ويانا واحد في المدرسة معروف بأنه من النوع الي يعذب القطط بالحرق
كان دائما يصب عليهم بترول و يلبق فيهم

و سبحان الله ,, و مثل ما يقولون ربك ما يضرب بعصا

صار حادث للولد و احترق حروق الله لا يراويكم اياها,,

من ثلاث سنين و الين يومكم هو يتعالج من هالحروق و الي الين الحين ما راحت اثارها

الحمدلله الولد تاب لربه و اتدين و صاحب جماعه من الناس الطيبين
و ان شاء الله تنقبل توبته


الله يهدي كل شبابنا و كل شباب المسلمين ,, آمين

تسلم على الطرح اخي محب الشيخين