حــــلم الطفــــولة ،، ســــجلي اعجــــــابي بقلمــــج المتميــــز..
ءانســـة توتــر .. انســــــــانة تييب لــي الكــــآبة ، تفقـــدني الثقــة بنفسي ،، وتحرمنــي هنى الراحــــة النفسية اللــي أعيشــــها ،، بـــس تظل مــــلازمتني ؛ وأنــــــا مالـي غنى عنـــــها ،، بعـــد مضفيــــة جــو بها الحياة ،، من غــــيرهــا ما راح أحس بوجــود مقتطفـــــات من السعــــادة في حياتي ..

ثقـــافة وعلى الدنيــا الســــلام .. استحــواذ البلايستيشن وسبيس تون على عقــول الصغــــار
ليستــهويهم العنف والــــوجوه البشعــة والشخصيـــــات المختلفة وكـــلاهمـــا مكمـــلا لبعض فالآخـر
يدعـو إلى الأول ،، والاثنــــان يستوليــان على الفــكــر ،، ليتــــــعود على العــنف، المـجــازفة والخ ،،
والمســـتوى الدراســــي في تدنــي ،، وعن الـقراءة لا تســــألني !!

كـــــم يــؤلم ذلك الحـــال .. وكم سلــبت طــفولة اولئك الأطفــــال

إليســــا فـــاشن .. لمــا لا تـــرضى المرأة بأن تقــــلد أولئك الفنــــانات ،، من الفـــن >> هم الذوق
والفــن <الانحطـاط> ،، جمــــالهن فتــــــان <مرقع> ، هم مروجي الجــمال< الزائف>، الغنج
<القبيح>، والحب <المبتذل> ،،، ليــرضوا بأنفســـهن بتقـليدهن اذن!

امـــارات بلا مواطن ،، فـــقد بـدأت هــــوية المواطــن بالتــــــلاشي مع استقطـــاب الوافــــدين للعمـــل
بشتى المـــجالات،، وبـــــات المــواطن يتــجـرع البطـــالة مع تجــرعه الاغـــتراب في وطنـــه،،
ويكــــــأننــا نخــــاف من الاقتــراب من بعض الأمــــاكن المزدحمـــة بالأجــــانب وكـــأن البـــلاد
بــــــلادهم ،، والقلب يعتصـــره الحسـرة على حـــــال ذاك الوطــن ..

أعــــذريني عالاطــــالة ،،

كـــل التحـــايــــا لشخصك،،

صدى جوفي