ما قـرأته بعد حفلة الموت ...
ملامـح ، لـ زينب حفني - سعودية
احس اني ضيعت وقتي في هذه الرواية، واللي كان يخليني اكمل، النهاية ... انتظر نهايتها ... التي جاءت مملة وروتينيه بوفاة بطلة القصة ثريا بسبب المرض والشيخوخة
وثريا هذه عاشت طفولة بائسة كما تعتقد لانها تنتمي لعائلة فقيرة نوعا ما! فكانت تتطلع لحياة الغنى والثراء
تزوجت زواجا تقليديا فكان زوجها يحمل نفس الطموح ، فحققوا مبتغاهم بطريقة أبخس من البخس نفسه .. باعوا شرفهم وكرامتهم
في النهاية خسروا الحياة الآمنة المستقرة، بعد طلاقهم ، و ولدهم الوحيد تركهم ( برغبة منهم في البداية ) وبعدها برغبة منه هو ...
بالمختصر ... حياتهم كانت تافهة ... وطريقة سردها المملة والروتينية المصحوبة بأوصـاف مقززة في بعض المقاطع تحسسك كأنك تشوف فلم اباحي

باختصــــار : روايـــــة تستحق كل الانتقادات اللي وجهت لهـا ، وانا لين يومكم مستغربة من قواة عين الكاتبة
اللي شفت لها مقطع في اليـوتيـوب تقول عادي ما فيها انحطاط او انحلال خلقي :/
بنظـري ...... الرواية ممكن تفتح اعين الناس لأشياء ما كانت على بالهم ، وحب الدنيا والمال والبعد عن الدين
أمور ممكن توصلهم للتفكيـر بنفس طريقة ثريا وزوجها للوصول للثراء والمـال والرفاهية

الروايــة الثانيــة
كنت ادور لها صورة وما لقيت... اذا لقيت برجع احطها

كتابج بنت الدلع : لغة الجسد ، خذته السنة اللي طافت كهدية ، بس قبل ما اوديه تميـت اتصفحه يمكن ليومين ..... حلو ويشـدج في البداية مثل ما قلتي .... لكن بعدها لاحظت اني بديت اراقب الناس فـحمدت ربي ما قريته ولا تمعنت فيه !!
كتـاب شيكـاجو اللي طرته
سكون وبعدها
لمـاح ، ما قـريته ، بس علاء الاسواني ... كاتب يستاهـل نقـرا له ...

مواقع النشر (المفضلة)