اخ ينشر صور اخته فى الانترنت؟
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ...
أخواتي .. أخواني الاعزاء
قرأت هذا الموضوع أثناء تصفحي للنت وأحببت أم انقله لكم لتعم العبره بين الجميع ..
أخ ينشرصور اخته على الانترنت؟
لاتعرف الانترنت ولم تدخل نهائيا بل تستخدم الجهاز .. لغرض شخصي وعائلي ... وبعد
ادخال صورها وكتابة ملفاتها الخاصه لطباعتها .. واذا باخوها الصغير ياخذ الجهاز خلسة ويركب فاكس مودم .. ويدخل الانترنت .. وماهي الا لحظات حتي استقبل الباتش واصبح فريسة ؟؟!!
واذا بالشخص الذي يحدثه في الشات .. يضحك ويرسل اليه رسالة يقول له انت بنت ولست ولد كما تقول وصورك عندي كلها ..
--------
لقد سحب جميع صور العائلة .. وسحب جميع البيانات للفتاة واهلها وهو يظن ان من يخاطبه في الطرف الآخر هي البنت صاحبة الصورة !!!
وماهي الا لحظات حتي .. ينصدم الولد ويخبر اخته بالقصه .. فتتصل بقريب لها يعرف الانترنت .. حتي يفحص الجهاز ويخبرها بوجود المودم ..
فتستغرب .. وتعرف الحقيقة من الاخ .. ويواجهون الحقيقة فيبحثون عن حل !! ... فيدخل هذا الخبير قريبهم في الانترنت وينتظر حتي دخل الهكرز مره أخري .. ويبادله الحديث في احدي الغرف بكلام ودي .. ولكن لا فائدة .. ويحاول معه بشتي الطرق وكانك تخاطب حائط لا احساس ولا حياء ... فيرد المخترق فيقول اريد مبلغا من المال والا سوف تفضح واضع صورها وهي متعرية في جميع المواقع ... ويفعل ما وعدهم به ويفضحها ... ويتم اكتشاف هذه الفضيحة .. ويعلم بها الزوج فيطلقها .. بعد علاقة زواج مدتها ستة سنوات ... ويهدم عائلة باكملها .. ويراسلني قريبها .. فاغلقت الموقع والحمد لله والمنه .. واغلقت جميع مواقعه ... المجانية ... وتم التعرف عليه وتم اختراق جهازه .. واكتشف انه متزوج ولديه بنت بعمر وسن المراهقه .. فاستغرب من العرب وليس الجميع ولكن الم يخاف علي عرضة ؟؟
الم يتذكر ان لديه بنت ويخاف علي شرفه ؟؟ وانه سهل التلاعب بصورة ابنته وعرضها كما فعل ؟؟؟!!!
والله ثم والله انه شي محزن ... بعد ان هدم عائلة .. ودنس شرف ام أولاد ... ويرد قريبها لي ويقول .. ان ما حدث .. من قدر الله
ولكن اذا كبروا الاولاد ماذا ستجيبهم اذا سالوها عن سبب طلاقها ???!!! لاحول ولا قوه الا بالله
وهذه القصه يجب اخذ العبره منها وهي عدم وضع صور شخصيه علىالجهاز حتى لايخترق الجهاز وياخذ الصور اللي فيه وتنشر
وحسبنا الله ونعم الوكيل
مواقع النشر (المفضلة)