وعليـكم السـلام ورحمـة الله وبركــاته

أخـي المقـاتـل..
إذا تحـدثنـا عن هـذا الموضـوع بشكـل عـام, لا أظـن أن اليـوم سـ يكفـي للمنـاقشـة
ولكـن سـ نتحـدث بشكـل خـاص وبـاختصـار, خيـــــــر الكـــــــلام مـــــا قــــــــلّ ودل



أوافـق على سفـر الفتـاة للخـارج بهـدف التعليـم, وبشـرط مـرافقـة المحـرم وإن لم يتـوفـر الشـرط فـ الأفضـل
أن تبقـى في دولتهـا وتكلمـل دراستهـا, والحمـد لله دولتنـا ليسـت بـذلك السـوء في مجـال العمـل والتعليــم

بخصـوص سكـن الفتـاة بيـن أسـرة أجنبيـة, بالطبـع لا أوافـق ذلك الأمـر, لأن عـاجل أو آجـل سـ تتـأثـر تـلك
الفتـاة بعـادات وتقـاليـد الأسـرة وديـانتهـا, مهمـا كانـت تمسكهـا بـدينهـا وعـاداتهـا العربيـة الإسـلاميــة



أشكـرك أخـي المقـاتـل على الموضـوع الجميـل
وربـي يثبـت قلـبك على دينـك, وربــي يحفظــك