وعليـكم السـلام ورحمـة الله وبركـاته

غصـب الفتـاة على الـزواج من ولـد عمهـا عـادة خاطئـة ويجـب على جميـع العـائـلات التخلـي عن هذه
العـادة, وعندمـا يتقـدم الرجـل للزواج من الفتـاة, يجـب على الأهـل يـرون صفـات ذلك الرجـل وشخصيتـه
ومـن ثـم آخـذ رأي الفتـاة بعد إخبـارهـا بصفـات الرجل وتصـلي صـلاة الاستخـارة, وبـهذا يتـم الرفـض أو
القبـول

تحـدث كثيـرا قصـة حـب قبـل الـزواج, وبـرأيي أنـه حـب المـراهقيـن وأغلـب أنـواع قـصص الحـب تكـون
فاشلـة ومبنيـة على أسـس خاطئـة, وحتـى إن استمـرت العـلاقـة لفتـرة طـويلة لن يستمـر الـزواج لمـدة
طـويلة إلا أن يشتعـل نـار الغضـب والكـره بينـهم

بخصـوص طـريقـة الـزواج.. أريـد كـطريقة عـادية, يتقـدم بـي الرجـل ذات صفـات حسنة وخلوق, وشخصيته
راقيـة ....... ويستمـر الزواج بنـجاح

:)


أشكـرك أختـي أخـت أختـي على المووضـوع
وينقـل لـواحـة المـرأة والمجتمـع كونها الأنسـب