السلام عليكم ...
موضوع أشوفه مهم جدا جدا و اتمنى إجاباتي عليه تكون واضحة![]()
السؤال الأول ..
+ ماسر انجذاب الشباب((نحن)) وخصوصا الذين لم يغادروا سنوات المراهقة بعد
بهذه الصرعه؟؟
ما اعتقد المسألة فيها انجذاب اكثر من إنها تقليد لبعض الشباب و الشي الثاني الواحد في بعض الحالات كما سيرد ذكره يلاقي نفسه يكون مجبور يطرش المسج يعني مثلا ...
1- واحد ربيعه طرش له مسج يبارك له بالعيد فيلاقي نفسه مجبر إما يطرش له مسج أو يطنشه و هالشي عند بعض الشباب صعب شوي أو يرجع يتصل فيه و في هالحالة بيخسر رصيد و المسج أو التطنيش أرخض بوااايد و ما يكلف![]()
2- واحد يحب وحدة و هي حبت واحد ثاني و ما ترد على اتصالاته فيسوي له مسج عل و عسى تسمع قلبه الجريح![]()
3- وحدة تحب واحد تقوم اطرش له مسج لكن هو في نفس الوقت منقرف يرجع يتصل فيها فيطرش لها مسج ثاني حتى ما تخترب الامور![]()
4- بعض الزلمات و الهنود و الناس اللي ما تحب تتكلم وااايد يكون بينهم مسجات أكثر شي حتى ما يخسرون الرصيد![]()
5- واحد حريمة مستحي يتصل يطرش مسج![]()
6- اثنين يحبون بعض بنت و ولد او هندي العزبة و البشكارة بينهم مسجات حتى محد يكشفهم![]()
وااااايد حالات الواحد يستخدم فيها المسجات فلازم نقدر حالة البعض و حاجته لهذا الشي![]()
السؤال الثاني ...
+وهل يمكن ان تطغى في الجوانب الاخرى الاكثر اهمية بالنسبة لتكويننا ونمونا
الفكري والثقافي والاجتماعي؟؟
جميع فئات المجتمع من المطاوعة الى المجرمين تستخدم المسجات لكن محد انحرف او صار مطوع فجأة بسببها فما اشوف فيها اي مشكلة غير إنها خسارة للفلوس على المدى الطويل و اللي ما تهمه الفلوس بعد مب مشكلة![]()
+ومانوع هذه الرسائل التي تصلك؟؟
رسايل مباركة بالعيد اكثر شي و اكون مضطر اشحت رسايل من اخوي الصغير و ارد اطرش لهم ماشي شغلة![]()
+ وكم يستغرق من الوقت استنفادك البطاقة ذات 25 درهما مثلا؟؟
على أيام البطاقات القديمة 30 درهم تاخذ معاي وقت طويل شهر تقريبا و مرة خذت 3 شهور لين خلصتها لاني ما اتصل الا عند الضرورة و بالمقارنة اخوي الصغير عنده خط و خلال فترة بسيطة شهر تقريبا وصلت الفاتورة لين 4000 درهم بكل بساطة و سهولة لعب و اتصالات و مسجات بينه و بين ربعه![]()
+وهل تعلق بها البعض كون ان المسج اقل تكلفة من المكالمة الهاتفيه؟؟
يمكن و يمكن لا لكن من هذا الغبي اللي بيضيع يومه في كتابة مسج طويل حتى يوفر شوية فلوس![]()
شكرا على الموضوع الحلووووو![]()
مواقع النشر (المفضلة)