في يوم جميل أشرقت الدنيا بنور الشمس الذهبيـــــــه في وسط السماء الصافية بين
الغيوم السابحه وعلى مسمع صوت العصافيــــــر داعبت(( فدا خورفكان)) عقلها
كي تسجل على صفحاتكم هذا الموضوووع..


فأبدأ حديثي فأقول
حديثي اليوم يتمحور حول الرسائل الهاتفية..
كما نعلم جميعنا انها ظاهرة منتشرة في جميع الارجاء تستنفد اوقات الشباب..


بقدر ما يقلق الآباء والامهات على ابنائهم وبناتهم المراهقين المنشغلين بقراءة
او ارسال الرسائل الهاتفيه كما نعرفها ب المسجز يتمتع ويتمسك او بالاحرى
نتمسك نحن الابناء بهذه الرسائل ونعتبرها حزءاً مهماً في حياتنا ونشاطنا اليومي.
فما السر في ذلك؟؟

لدي بعض التساؤلات احببت ان اطرحها على الاخوة والاخوات الاعضاء و
ارجوا ان يكون هناك نقاش جاد حول المسأله..

+ ماسر انجذاب الشباب((نحن)) وخصوصا الذين لم يغادروا سنوات المراهقة بعد
بهذه الصرعه؟؟

+وهل يمكن ان تطغى في الجوانب الاخرى الاكثر اهمية بالنسبة لتكويننا ونمونا
الفكري والثقافي والاجتماعي؟؟

+ومانوع هذه الرسائل التي تصلك؟؟

+ وكم يستغرق من الوقت استنفادك البطاقة ذات 25 درهما مثلا؟؟

+وهل تعلق بها البعض كون ان المسج اقل تكلفة من المكالمة الهاتفيه؟؟

واذا كان لديك اخي/ اختي أي تعليق ع الموضوع او موقف مر بك يتعلق
بالموضوع لا تحرمنا منه..

((التجربة خير برهان لصحة الاقوال والافعال))


تحيـــــــــــــــــاتي
((حقوق الطبع محفوظه لي J ))