من جديد تولد الكلمات لترتمي على صدر الورق أيتها الغالية فيما يخص التوتر من حجم الخط فأنا أعتذر وانشاءلله تكوني بعيدة عن التور ...........
ربما استوضحت لدي بعض الأمور فأحببت أن أقول بارك الله فيما تقومين به وجعل الجنة داركِ وجزاة صبركِ..........أما الدعاء فبإذن الله سندعو الله لكِ وهو سميع الدعاء ...........
وتأكدي انني منذ فترة وانا اتمنى ان اساهم في حل مشكلة كل انسان على وجه الارض لأنني جربت الوحدة وعرفت المعاناة لذلك لا تترديي في المستقبل ان واجهتكِ مشكلة ان تعرضيها وانشاءالله اننا اخوان في الله ووفقكِ الله
( هناك أناس لا نعرف قيمتهم إلا عندما نعرف مشاكلهم )
ناصر الخالدي
مواقع النشر (المفضلة)