فتحتــي لنــا بـــاب لو انفـــح لــن نستطيــع أن نغلقـــــه ,,
في بعــض الأحيـــان ؛؛
عندمــا اتذكــر ذاك الرجــل البسيــط في الحقيقــة ..
العظيــم من وجــة نظــري ,,
تدمع عيناي وأتمنى أن أٌقبلــه على رأســه وأقــول لــه ::
شكــراً يا بوي على كل شي سويتـــه لنـــا ,,
هو أب ولكنــه ليــس كأي أب ..
لم ينجــح في حياته العمليـــة ,,
ولكــن سعــى إلى أن ينجـح أبنــائه ‘‘
أحــدهم قــد يصبــح دكتوراً ..
والآخــر مهندســاً ..
والبقيــه في الطريق ..
كم أسعــد عندمــا أرى تلك الإبتســامــة على وجنتيــه عندمــا يفتـخــر الجميــع بأبنــائـــه ,,
كبيـــر ومهمـا قلــت سيظـل أكبــر ممــا قلــت ,,
يا رب يا علي .. احفظ لنـــا آبــائنــــــا ‘‘
أتمنى
باقــة ورد معطــرة بالفل والياسميــن لك
المعذرة فهذا بعض ما أراد قلمي أن يبوووح بــه في هذه المســاحــة
أحلى منصوري
مواقع النشر (المفضلة)