وعليـكم السـلام ورحمـة الله وبركـاته
كمـا أخبـرتنـا الأخـت طيـر الحـب لأكبـر وأروع مثـل للمحبـة التـي دامـت لأطول فتـرة وهـي محبـة الـرسـول
صلـى الله عليـه وسلـم لزوجتـه خـديجـة رضـي الله عنهـا, وكـذلك بـاقـي زوجـاته رضي الله عنـهن
ولا أظـن بأن العمـر مهـم أكثـر من الـروع, فالعمـر يفنـى ولكـن الـروع يبقـى مع الإنسـان إلى آخـر عمـره,
وإن كـان بينـهم تفـاهم وود ومحبـة, لـن تصـل الزوجـة لمـرحلـة الكهـل أبـدا في عيـن الرجـل لأن الحـب
يـزيـن صـورتهـا أمـامـه مهمـا كان عمـرهـا
أشكـرك أختـي المتفيزره عالعرقووب على الموضـوع,
مواقع النشر (المفضلة)